في ليلة عاصفة ممطرة
بالتحديد في منزل خشبي وسط غابة
كان كل مايسمع فيه صوت اصطدام
حزام بجسم ما ، أجل كان فتى لايبلغ
العشرين من عمره يتم تعنيفه من قبل زوج والدته لم يكن يود الدفاع عن نفسه
بسبب أخته الصغرى التي كانت شهقاتها تعلو بينما تختبئ
خلف الباب لتنظر لاخيها وهو يتم ضربه بوحشية من قبل وحش لايعرف الرحمة هدا اخيرا ذلك الوحش الثائر
ليربط حزامه بينما يدفعه بقدمه :
"هيا انهض ..كفاك تمثيلا.. ".
حاول يونجون النهوض بصعوبة
بينما يخفض رأسه متجاهلا الأخر .صعد عبر السلالم ليجد شقيقته تنظر إليه ودموعها حرقت وجنتيها ابتسم لها بتعب
بينما يربت على شعرها
"لاتقلقي انا بخير ".~~~~~~
في صباح جميل تستيقظ تلك الحسناء
لتنظر لساعتها لتجحظ عينيها بمجرد تذكرها لرحلة المدرسية لتفزع لخزانتها تغير ملابسها وترفع حقائبها المعد مسبقا
ركبت الحافلة المتجهة بالرحلة المدرسية
كانت عبارة عن رحلة لااحدى غابات انتشون ، كانت تتأمل الأشجار وابتسامته تكاد تمزق وجهها من السعادة توقفت
الحافلة معلنة وصولهم .تجمع الطلاب لنصب الخيم بما انهم سيلبثون ليلة واحدة .
كان كل تفكيرها حول ماذا يوجد في الغابة كانت فضولية لابعد حدود
اردفت بينما تحك مؤخرة رأسها
"ترى ماذا يوجد في الغابة انا متحمسة جدا لدخولها ".
في النهاية استسلمت لفضولها
لتبتعد عن مجموعتها وتغوس في أرض الغابة بينما هي تتمشى وصلت لتجد بحيرة جميلة لكن مالفت انتباهاه شخص أشد جمالا من البحيرة اختبئت خلف الشجيرات لتقترب منه وتراه اكثر كان كالملاك يقرأ كتابا بينما يسند جذعه للشجرة ، اقتربت منه أكثر بينما تختبئ خلف الشجيرات .
"يااهلي من هذا الوسيم "
قاطع همساتها صراخه البارد .
"يااا من هناك فلتخرج "
ارتبكت وندمت على الورطة التي أدخلت نفسها فيها .
H.p.
حسنا لاباس يتعرف على شاب وسيم من انتشون تشجعي هانيول حسنا سوف اخرج إليه .
E.p.h.
خرجت لتجده .....رواية جديدة الى كل قراء هذه الرواية
لاتنسو اذهبوا لحسابي من أجل قراءة رواياتي : اختفاء BTS و قاتلة مأجورة .
اوكاي هذه روايتي تأكدوا اني الكاتبة الأصلية لاانصح الاقتباس .
أخيرا عزيزي القارئ اثبت وجودك بالضغط على الفوت والتعليق الجميل .
باي سرانهي سنلتقي أن شاء الله في بارت جديد 😉.إجلطكم . سرانهي 😍
أنت تقرأ
منبوذ . [يونجون ]..Y.N
Science Fiction"لا اعرف طعم الحنان ، لم يسبق لي أن عملت بلطف" . "حسنا اعتبرني من الان فصاعدا حبل نجاتك ". كيف لفتى أن يعيش براحة تحت نظرات المجتمع القاتلة منبوذ هذا مااطلقوه عنه . رواية : تشوي يونجون ، بارك هانيول . نوع الرواية : رومانسية /حزينة .