"وَخزة؟"
رجائاً ولطفاً منكم صوتوا للبارت كَي لا يضيع تَعبُنا سُداً لاني حَقاً تَعبتُ بهذا البارت ليكون مثالياً لَكم شُكراً وعذراً للأزعاج اتِموا القراءة ♡.
"تايهيونغ بُني لقد عُدت" سمعا الاثنان الصوت لينظُرا لبعضِهُما وصَرخا بِـ "الجدة!"
"اللعنة اختبئ تحت السرير بسرعة!" قال تايهيونغ بسرعة والخوف يتَملكهُ
ليفز جونغكوك لصَوتهِ ويُردف بتوتر وغَباء "اين السَرير!"
"انت تجلس عليه يا غبي!" اردف الاخر بِعصبية
"حسناً حسناً فقط توَترت لم يَسبق لي الاختِبـ.." لَم يُكمل حتى قاطعه تايهيونغ بعصبية "هل سَتُخبرني قصة حياتك والجدة آتيه! سأموت معك لا محالة ان امسكتك!" يُردف تاي وهو يدخل جونغكوك تحت السَرير ليَهمس كوك من تَحت السرير "وَفيونا؟"
"القطة؟، لا تقلق بشأنها لدي حيلة بالفعل فقط اصمت!، ثرثار!"
عبس جونغكوك ليصمُت وتنادي الجدة على تاي وهي على الدرج "اين انت ؟"
"بـغرفتي جَدتي!، هُنا"
ليتأتيهِ الجَدة اخيراً وتفتح الباب لتلقي نَظرة لتتفاجأ بِقطة!
"تايهيونغ!.. من اين لك بهذهِ؟!" قالت بصرامتاً تامة وهي مُخيفة بالفعل ليَرُد الاخر "اوه! هذهِ! لقد قفزت من شباكِ غُرفتي .. تعلمين.." توتر تايهيونغ لَكنهُ اكمل "كانت تحاول الصعود لهُنا .. تعلمين غرفتي بالطابق الارضي.. ووو ايضاً.." لَم يُكمل كلامهُ حتى قاطعتهُ جدتهُ بسذاجة
"اوه! تبدو انها قطة منزلية لانها تَحمل طوق على رَقبتها"
أنت تقرأ
مَـا وَراء البـاب.
Fanfiction" سمعت بأنه مُشوه ! " ، "قَد تَراك جَدتي!" ، "هَو جَميل جداً، جَميل كَأنهُ مَلاك ُ الفردوسِ الاعلى"، " لِم لَم يأتي اليوم ؟ " ، " لن يأتي اليوم الذي تخرج فيه مَن هنا " . تايهيونغ الذي ماتوا اخوته الاربعة حرقاً تحت رعاية جَدته ، لم يرى النور قطعا...