اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
. . . . . . . . . . -إجلبوها حيه او ميته لو حتى رأسها صوته يتردد في مسامعها وهي تركض توقفت مستنده على شجره بثيابها التقليديه الثقيله تحاول إلتقاط انفاسها فور رؤيتها لاحدهم يتوجهه لها بسيفه اخرجت الرمح و السهم من الحقيبه التي على ظهرها ورمته ليصرخ اخر بأن يجتمعو عليها فورما سمعته إنطلقت راكضه امسكها احدهم من الحقيبه لتفلتها وتكمل ركضها وهاهي مبتعده عنهم تفتح عيناها وتغلقها تشعر بالدوار جسدها المليء بالكدمات وشفتاها اللتي باتت تنزف دماً إلى ان تخثر شفتاها الزرقاء لبروده الجو والكدمات اسفل عيناها في عظمه وجنتاها تنظر بعيناها للمتاجر الكبيره لقد وصلت للمدينه واخيراً |||END POV||| -ووجين هيونغ توقف انا لست طفل نعم فعلت ارتديت حزام الامان وكل شيء اريد العوده لمنزلي لست صغيرا توقف عن القلق تغيرت ملامحه من مُتجهمه إلى اُخرى مُتعجبه لرؤيته جسد فتاة على الارض تحدث بسرعه -إلى اللقاء ووجين سأكلمك عند وصولي اغلق الخط حتى قبل سماع صوت الاخر ليوقف السياره وينزل إقترب بتردد لجسدها ليوكزها بطرف يده -هَي انتِ هل تسمعينني هل انتِ بخير فور رؤيه ان جسدها لا يستجيب شعر بالقلق وضع اذناه عند قلبها ليسمع نبضها حملها على ظهرها ليجعلها مستلقيه في الجزء الخلفي من السياره ازال شعرها عن وجهها ليحدق بدهشه لجمالها ولكن ماجعل قلبه ينفطر رؤيه الكدمات و الدماء على وجهها رفع الكُم الخاص بقميصها ليرى المزيد والمزيد من الكدمات تنهد بخفه ليصعد ويتوجهه لمنزله فور وصوله حملها ليدخل لِمنزله او بمعنى اصح لِقصره اتى الخادم راكضاً ليتحدث -سيدي دعني احملها بدلاً عنك تحدث له جونغان بينما يكمل خطواته -فقط إتصل على الطبيب اخبره ان يأتي بأسرع مايمكن و قُل للخادمه ماريا ان تأتي هِي وخادماتها لتحميم الفتاه وارسل الخادم ڤيرنون لجلب ثياب لها إنحنى الخادم ليتحدث -حاضر سيدي حممتها الخادمه ماريا و الخادمات الاُخريات البسوها ثياباً راقيه من التي جلبها الخادم ڤيرنون ليدخل بعدها الطبيب يفحص كان جونغان يقف متكتفاً مستنداً على حائط الغرفه ينظر للدكتور وهو يفحصها اكمل الطبيب ليتحدث -عند استيقاظها أعطها بعض الادويه حالتها حَرجه كذلك جسدها ينقصه الكثير من الفيتامينات فقط بعض الماء التي شربته لأسبوع ربما بدون اكل شيء إنحنى ليتحدث -انا في خدمتك سيد جونغان خرج من الغرفه ليتوجهه الاخر بخطواته إليها جلس على الكرسي الذي يقابلها ليحدق بها وبملامحهها الهادئه تحدث بينما شكلت عيناه لؤلؤات حزينه -من هو القاسي الذي جعل ملاك مُثلك يعاني من هو القاسي الذي جعل من بشرتك البرونزيه تمتلئ ببعض الخدمات و شفتاك الكرزيه تتخثر عليها بعض الدماء صدقيني إن كان لي معرفه به سأجعله يُعاني كما عانيت انتِ هز رأسه متحدثاً لنفسه -لما اتحدث وانا حتى لا اعرف القصه ولكني مؤمن و واثق انها بريئه تماماً ولم تفتعل شيء سيء لا اعلم فقط مددت يداي ازيل خصلات شعرها عن وجهها مقبلاً جبينها لاغلق الانوار واخرج من الغرفه نزلت لاجد الطعام جاهز اكلت لاغسل يداي و اتحدث بعدها للخادم ليكس -فالتنادي كُل العاملين بِهذا القصر انحنى ليتحدث -امرك سيدي عده دقائق وهاهم كلهم امامه يقفون صفاً تحدث بملامح جادة -اسمعوني جيداً اي طلب تتحدث به تلك الفتاه تنفذونه بدون إعتراض كذلك انتبهو لها جيداً فكما يبدو هِي هاربه من إحدهم شددو الحراسه على القصر إن استيقظت وانا لست بالقصر فالتطهون لها الطعام نُفيذ انحنو كلهم ليتحدثون -نُفذ سيدي . .
