وبعدني أنطر تدگ الباب
وأطلعلك وأگلك ها يـ ضيم صباي
بعدك بيه مامهتم
وحگ عينك بعدني شما يذكرونك
شكو بهل الروح يتلعثمأمجد : باقر تعال وياية شوية
باقر : وين مجودي
أمجد : هسة الا تسأل
باقر : امشي عمي امشي الله يستر شوراك
امجد: دمشي لك شوراك😏
تفضل شوف المفاجأة
باقر : لا يا ناقصين تضمون علية ليش محد كلي😳😳😳
كرم : هههههههه شلونك يالحبيب ابن عمي
باقر : لك والله الك وحشة يالبذات يالگاطع ليش هيج كطعت بينا
كرم : انت اكثر واحد تعرف ليش سافرت فلا تعاتبني وكافي خنگتني بالمباوس 😂
باقر : من شوگي لصاحبي وابن عمي غير بشر شخبارك امورك تطوراتك
كرم : ابشر السفر جاب نتيجة 😅
باقر : شلون ولك😳
أمجد : اني اترخص اشوف الاهل خاف يحتاجون شي
باقر : مرخوص حبيبي آخذ راحتك
كرم : أخيراً واجهتها وفجرت البركان الي بكلبي وهي كذلك أخيراً حجت وكالت احبك
باقر : لابربك صدوك تحجي اخيرا التم الشمل😍
كرم : ان شاء الله هالايام أعلن الخطوبة ونعقد لان كافي بعد عنها شفت اسود ليالي وذقت المر واني بعيد عنها مااعرف ليلي من نهاري وحسرات أجر بس ألله يعلم بيها
باقر : ياخوي الله ماضيع صبرك وتحملك وأخيراً جزاك بالخير وعوضك السنين الفاتت ويامة كوتلك اصبر الابنية تحبك وتكابر وانت جنت صد بصد وياها بدل متحسسها بحبك لا تسوي العكس وتعاملها بعصبية
كرم : من حبي وغيرتي الهة وخاصة من اشوف هذا يحوم حولها واعرف ليش يسوي هشكل فقط ليغيضني
باقر : المهم انسى الفات والبنت ضمنتها الك واترك اللئيم المغرور
عند البنات...
دجى : يلة خلي ننزل نشوف الأجواء صدوك اشو بيبي ماكو 🤔
زهراء : بالكوت يم اختها باجر تجي
دجى : منو يجيبها وهي حت نظرها ضعيف ومتكدر تمشي
زهراء : ليش هي قابل حتجي لوحدها غير يجيبها ابن اختها
دجى : ان شاء الله ترجع بسلامة مشتاقتلها بشكل خاصة من تحجي سوالفها العتيجة ع كولتها ههههههه
زهراء : هههههه عتيجة ياعتيجة انباكت السوالف من فوگ الشفايف
أه أه 😳دجى :(اثناء منمشي بالممر اني وزهراء طلع من غرفة كرم باقر ووراه كرم) 🙄🙄امشي ولج لاتفضحينة
![](https://img.wattpad.com/cover/219393969-288-k26936.jpg)
أنت تقرأ
نِّعَّمّـُ اٍّحّْبّْبّْتُّهّْ
General Fictionكلما مرت السنين يزداد الحنين كيف هل جننت انا لانسى نعم كانت اياماً قاسية كوني صغيرةٌ لا أعرف مالذي يصلح وما الذي لايصلح لااعرف سوى أن أكون طفلة مرحة تستهويني الألعاب والحكايات رغم كرهي له لكن شيئاً ما يجذبني لرؤياه وان اختفى اذهب باحثةٌ عنه ربما حبا...