في يوم من الأيام كان هنالك منزل يطل على الغابه يعيش بداخله عائله سعيده جدا لا تعرف غير السعاده كانت هذه العائله مكونه من ام واب وبنتان جميلاتان. الكبرى كانت تدعى سمر والثانيه كانت تدعى يارا كانت يارا الاجمل و الاذكى وكانت حياه هذه العائله سعيد جدا لحتى أتى ذلك اليوم المنحوس . اشرقت الشمس وطرق الباب وفتحت يارا الذي تبلغ من العمر ١٥ عاما وكان خلف ذلك الباب الشخص او الجن المدمر لهذه العائله وسألته يارا من تكون ؟ وماذا تريد؟ قال: انا اريد انا اشتغل في هذا المنزل قالت يارا انتظر واتى والد يارا وقال له:ماذا أتى بك إلى هنا ؟ اجاب:كنت أحد الناس الذين يمرون من هنا ورأيت منزلك وأريد أن اشتغل عندك قال له : حسنا و أتى الليل وقال له الرجل اذهب ونم في الحجره الطاله على المطبخ وذهب الأب ونام هو وعائلته وفجأة الساعه الثالثه صباحا استيقظت يارا على صوت هرا وتبعت الصوت حتى وصلت غرفه ذلك الرجل كان هنالك ثقب في الباب ورأت شي مريب حقا رأت شخص مع ذلك الرجل و الرجل يقف بجانبه ويقل سوف ادمر هذه العائله السعيده وانصدمت يارا ومشيت راكده لغرفه والدها ووالدتها وهي تبكي وعندما ذهب والدها لم يرا أحد وعاتب يارا ولما رجع كل أحد غرفته وناموا وفي غرفه الرجل .......... استنوني في الجزء الثاني