خُذي من عُتمتي كحلاً وصبي
قليلاً من بياضك في سماريوهاتي كفك الوردي هاتي
لتحتفلَ الأصابعُ بانتصاريتعالي فالتفاوضُ ليس عيبًا
إذا جلس اليمين الى اليسارِسَيفرحُ أنّهُ قد صار ماءً
جليدكِ حين يَصْلى حرّ ناري-أمير
أنت تقرأ
ضهيرة الشغف
Poesíaكلانا يعلم بأنني لو تفوهت ب أحبك فسينتهي كل شيء، لهذا لا أريد الوصول إليك و لا أرغب كذلك في العودة منك، ما أريده حقاً هو البقاء هنا في منتصف جنوني بك هنا عند مفترق الصراط ما بين سجيل التوبة منك و فردوس الامتزاج بك هنا تماماً عند مقتبل آثامي و ري...