أول خطُوة

1 0 0
                                    


[ فضلا ڤوت وكومنت ع الجُزئية ]

-سابقاً-

بدأ بتفقد ملامحها وهو ممسك بيدها وبأخره بخصلات شعرها قائلاً

-سوفـ'
الا بشخص يلكمه حتي أسقطه من مقعده
فتحت سوهي عينيها ببطء لم تتضح الرؤية بسبب دموعها عندما سمعت صوت الرجل وهو يسقط وجهة انظارها الي شخص الذي لكمه ودموع تملئ عيناها لتتفاجئ عندما رأتك قائلة

- المديير!؟

همس لها - ماهاذا هل أنتي خائفة؟

قاطعهم احد فتيان -ايها الوغد
ركض اليه لكي يرد لكمه لاكن باكاد تجنب لكمه

- تعالي ايتها عاهر
سحبها الآخر وأصبح يجرها من شعرها تتأوه سوهي من ألم عند احاطته بسلاح حاد بعنقها

اخذ احد فيتان قارورة خمر لكي يضرب بها من ورأ تايهيونغ رأته سوهي لتصرخ
- هناك ورائك انتبه

ألتفت تايهيونغ ليتجنبها امسك بيداه ليلفها واصرخ شاب من الألم اخذ قرورة منه يلوح بيديه ويأشر بيديه لسوهي كأنهُ يقول لها' اذا رميت قاروره أهربي

أومئة سوهي واستعدت لكي لاتتأذه رأ الرجل الاخر تايهيونغ وهو يأشر لها ليضغط سكين حتي سبب لها جرح بسيط في عنقها

ليقول الرجل بتفاخر
- لاتقلق يافتي لقد تعاملة معا امثالك من قبل

ليصرخ تايهيونغ ممازحاً قائلاً
-اه شرطه
مأشراً الي مدخل

لينظر الرجل الي مدخل بقلق بتلك اللحظه ضرب تايهيونغ قاروره بجانب رأس الرجل ليوقع سوهي من الألم

امسك تايهيونغ معصم سوهي ليبدأ باهرب بعيداً قدر الامكان و عصابه ورائهم

بدؤ ينظرو الي الاماكن قد يجدون مكان للاختباء به وجدو زقاق ضيقاً ليس بتلك ضيق لاكن يصلح للاختباء به ليختبئو نظر تايهيونغ اليهم وهم يبحثون عنهما ليتنهد براحه لاكن ظن انهم أفلتو منهم كان تايهيونغ ينظر الي طريق ليجد قائدهم يقترب منهم
تمتمت سوهي - هل ذهبُ

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 06, 2020 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

جنون حُبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن