ملاحظة: يلي ماقرأ الجزأ الأول من الرواية مارح يفهم الأحداث
أخرجه من شروده صوت رنين هاتفه برقم مجهول ليقول
"إن كنت تريد أن تبقى ابنتك على قيد الحياة تعال لوحدك"
خرج مسرعاً متوجها إلى ذلك المكان المجهول فحياة ابنته على المحك
اتصل بأخته لتجيب فعلم أنه...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
--------------------------
كادت الزجاجة تضرب رأس بلاك لولا تدخل شخص ليتلقى الضربة عوضاً عن بلاك ويسقط أرضاً نظر إليهم بلاك بغضب ليهربوا جميعاً نظر إلى الشخص الواقع أرضاً ليتعجب بلاك بصدمة: تشارلي..هذا أنت
روز: بلاك يجب أن نأخذه إلى المشفى
تشارلي: لا.. ليس هناك داعٍ
هند: كيف ليس هناك داعٍ أنظر رأسك ينزف
وضع يده على رأسه ليرى الدماء
شارلوت: بلاك ساعده في الوقوف..سنذهب لنفحص رأسه
أقترب بلاك منه ليضع يده وراء رأسه ويساعده في المشي للخروج من هذا المكان
ركبوا السيارة لتهم روز وهند في الركوب
بلاك: روز خذي هند وعودوا إلى القصر
روز: ولكن..
بلاك بأمر: قلت عودوا إلى القصر
هند: حسناً سنذهب وأنتما لا تتأخرا في العودة
دخلتا إلى القصر لتذهبا إلى الغرفة فيجدوا الجميع متواجد
روز تتصنع الدهشة: خالتي تيريسا عدتي
هند بتصنع: يا إلهي كم اشتقنا إليكِ لماذا لم تخبرينا أنك ستعودي
دان ببرود: لم تكونا تعلما أليس كذلك
روز بتوتر: طبعاً لم نكن نعلم.. وأيضاً إن علمنا أنهم قادمين ألم نكن لنخبركن
هند: نعم فبالتأكيد لن نخفي عنكم
سيرا: هكذا إذاً
تيريسا: كفاكما يا فتيات لقد أخبرتهم
روز بهمس: ولماذا لم تخبرينا
هند: لقد وقعنا في ورطة
دان: يا لكما من محتالتان لماذا كنتما تخططان
روز: أمي صدقيني كنا نريد أن تكون مفاجأة
هند ببراءة: نعم وأيضاً شارلوت وخالتي من نبهونا أن لا نخبركم