اتسعت عيون تيهيون على مرأى من مزيد من الدموع تتدفق من عينا الصبي.
"لا تبكي! لم ترتكب أي خطأ! لقد كنت أنا فقط ، أنا آسف ، من فضلك لا -"
ضحك هيونينغ كاي مرة أخرى.
"إنها تدعى دموع الفرح ، تيهيوني."
"- تبكي - دموع الفرح؟"
سأل تيهيون ، وجهه يتحول الآن...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
°•° الفصل السادس°•°
الآن يبدو ان هيونينغ كاي الأسوأ حتى أنه طلب من تيهيون تقبيله، معتقدًا أنه ربما أكد أفكار تيهيون حول اعجاب هيونينغ كاي له عندما فعل ذلك.
ربما شعر تيهيون انه محاصر و متضارب دون خيار.
لم يدرك هيونينغ كاي حتى أنه يبكي حتى يخنق ببكاء.
هو لا يزال يكبر - إنه ليس بهذا الكبر مما يعني أنه يمكنه البكاء ، ولكن حقيقة أنه قد بلغ سن البلوغ للتو وأنه يعاني بالفعل من مشاكل في سن المراهقة ، فهو يعتقد أنه مثير للشفقة حقًا.
ناده بومقيو بهدوء
"كاي آه"
الذي كان الآن بجانبه بدلاً من الجلوس أمامه.
"يجب أن تتحدث معه."
رفع هيونينغ كاي رأسه إلى الأعلى ، لكنه لا يزال لا ينظر إلى أصدقائه.
يشعر بالخجل - يبكي في المدرسة ، في هذا العمر - عندما اعتقد أنه بالغ بالفعل وأنه قد حصل على قبلة أولى بالفعل.
"أنا خائف"
، صرخ بين الأطفال.
يلهث ، ويمسك دموعه عندما يدرك أنه ربما يبدو انه اجاح فوضى في الوقت الحالي.
هو فتى في المدرسة الإعدادية.
لا يفترض أن يبكي.
يا الاهي.
هل أنا مراهق بالفعل؟
"أنا لم أفسد شيء أبدا من قبل لا اعلم ما يجب عليا فعله."
"لا تخف"
اكد سوبين.
"أنا متأكد من أنه لا يريد أن يخسر صداقتك هكذا ، لذلك سوف يغفر لك."
