متكىء على حياتي العمليه متناسي العواطف والرغبه الملحه في الجنس احاول السيطره على روحي وتجنبها للتمرد والذهاب الى ما تشتهي ،
"أعتمدتُ على تمييزي العقلي عن الحيوان الشهواني الجائع المتلهف لجسد يريد ان يروىٰ عطشه وكلما ضاق بي الامر واعتلت الشهوه لاسباب بسيطه مما يجعل روحي متعبه اكثر كمثل رؤيتي لوجهاً جميل او جسد وجلاً يثير تلك الشهوه المتعبه اعتمد على "عادتي السريه" وخيالي الجنسي المعتمد ع ان احدهم يلمس جسدي برفق و يروي عطشي بشفتيه المقبله لحراره" جزئي الخاص " مداعبا بيديه ذلك الجزء الراغب الجزء الحيواني الذي لا يخمل , مقبلا بغضب شَفَتيٍ ويقاطع القبل محاول النظر الى ملامحي الشهوانيه وتأوهاتي اللااراديه معطي لي تلك الابتسامه المنتصره وكأنه حقق ما يريد هو وما اريد انا ...حتى اطلق نتائج شهوتي ويخمل جسدي واذهب الى النوم مع احساس الراحه والابتسامه وكأنني عشت ذلك الشيء حقيقه واردد في عقلي بأنني احب هذا الشي فعلا احبه الى ان تغمض عيني وانطلق الى عالم الاحلام ...
واصبحت اريد تجربه ذلك الشي مع جسد حقيقي مع ملامسه حقيقه مع اصوات شخص اعبث بجسده ليخرج تلك التأوهات التي تدل على استمتاعه بي وها قد يكون ذلك الشي حقيقي مع ذلك الجسد "جسد انطونيو"
صمتُ للحظات دون حراك برؤية تلك الرساله تلك الضحكه الجميله
"أنطونيو"ههههههههههه"
ماذا اكتب له" ما الموضوع الذي اناقش به الان لاحجز نفسي في مكان معه
ماذا اه تبا حتى رايت يدي تكتب ذلك الشي
البيرتو.. أريد ممارسه الجنس معك
أنطونيو.. ربما تستطيع المجيء الى النادي الليلي
البيرتو.. نعم سأكون هناك اليوم عند الساعه العاشره ليلا
أنطونيو.. انا اليوم لدي ارتباط مع شخص اخر ربما تأتي وتستمتع مع احد ما
البيرتو.. أريد مداعبه جسدك "
أنطونيو.. هههههه وانا ايضا اريد العق ذلك الجزء المفضل لدي
البيرتو.. اه تبا متى تستطيع ..
أنطوينو.. غدا ستكون لي ، اذن سأحفظ اسمك البيرتو اليس كذلك؟
البيرتو .. اجل
أنطونيو.. عندما تاتي سأعتمد على الاسم احضر معك النقود وسنقضي ليله لن تنساها ابد
مر الوقت وبدأت الاعتناء بجسدي وانا لم اصدق ان الذي كنت اعيشهُ في الخيال سيحدث حقا ومع من مع جسد مثير مثير جدداا اه مجرد التفكير في ذلك يجعل شهوتي تشتعل .
أصبحت الدقيقه الواحده تعادل الساعات الطويلع اه لماذا الوقت بطيء جدا اكره الانتظاربعد مرور يوم وأنا أنتظر الساعه العاشره ليلا لأجد انطونيو حتى بدأت في تحضير ملابسي وعطر جسدي
في الساعه التاسعه ذهبت الى النادي الليلي وبسبب الازدحامات والكثير من الفوضى وصلت في الوقت المحدد نظرت الى الساعه اه انها الساعه العاشره
دخلتُ الى النادي الليلي والموسيقى المزعجه الصاخبه والضوء الذي يجعل من عينيك اغوشاش وأنا أحمل شهوتي الحيوانيه معي وارى أجساد الرجال مبللةً بالخمر لكني أبحث عن أنطونيو حتى سألت احدهم اريد ان أجد انطونيو وهذا الشخص دلني عليه أشر لي بأنه يقف هناك !
وأكملتُ خطواتي بين الاجساد المزدحمه وانا ارهم احدهم يمارس الجنس مع الاخر امام الجميع
رأيته وانا انظر الى جسمهُ الخلفي , مؤخرته المرتفعه قليلا , ضهره العريض انه أشبه ببحر حتى خجلت من جسدي لعدم الاعتناء به جيدا لكنني أيضا املك قواما جميلا
أنظر الى شعره الاسود أنه جميل حقا
حتى وصلت الى أنطونيو الا انه كان يحضر الكأس من الخمرالاحمر صمتُ متردد جدا وخائف ومتوتر وكل مشاعر العالم تكورت في رأسي وجسدي حتى سمعت منه ضحكةً عارفه وقال الي "اذن أتيت ألبيرتو" واستدار لرؤيتي
ورجعت لي الذكرى عن حادثي اي يوم اردت الانتحار وتذكرت ذلك الشخص الغاضب الذي نقذني بكلماتةُ الجاارحه لكن سريعا رأيت وجهه الجميل عينيه الحاده الذي ذكرتني ايضا بذلك الشخص عطره المثير القوي قوي جدا الذي ذكرني باليوم الذي اردتُ الانتحار فيه ,شفتيه الممتلئه حتى نظرت الى عظلاته المثيره بدأت اتعرق من شده توتري وجنون شهوتي كأني أسد هائج يريد التهام الفريسه سريعا وهو اطال النظر اليه وكأنه يريد تذكر شيء ما وقطع كل شي وتقرب لي ومد يده الى جزئي الخاص حتى صدمتُ جدا قائلا لي "انه جزئي المفضل " واصبحتُ اتأوه من شده شهوتي وملمس يده لذلك الشي اه حقا هذه نهايتي وبدأ بفتح ازار قميصي الا أنني منعته قائلا
المكان عام لا استطيع هنا أنطونيو توقف .
أنطونيو.. أنظر الى المكان انه شيء بسيط
ألبيرتو .. لا لا استطيع اسف جدا اريد مكان خاص معك
صمتَ انطونيو قليلا قائلا عندما اكمل عملي سأجعل يومي لك أنتظرني فقط وخذ النقود معك .وها أنا انتظر مرة اخرى .....