part(36)

61 4 0
                                    

في قصر إبرام
كان الجميع في الخارج ماعدا مليكة كانت تجلس مع علي في الشرفة وهنا تحلس بالحديقة بينما الباقي كلا ذهب إلى أشغاله ومريها ذهبت لزيارة صديقتها الفرنسية وعز يجلس بغرفته كانت رحمة بغرفتها ولم تفطر لأنها لم تكن تشعر بالجوع ولكن الأن بطنها تكاد تتحدث وتقول لها سأموت جوعا يا فتاة لتنزل رحمة إلى المطبخ وتدخل تأخذ التوست والمربى وتجلس على رخامة وتعطي ظهرها للباب
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
في غرفة عز
في نفس الوقت شعر عز أنه يريد بعض القهوة وقد أعطى ديفيد أخر حساب للجميع ورحلوا لأنهم سينزلوا ويستقروا بمصر فلبس حذاءه المنزلي لينزل لإعداد قهوة لنفسه دخل المطبخ ليجد رحمة تجلس بجيب أسود قصير وتيشيرت تلات أرباع كم من الدانتيل الأسود الشفاف ولكلوك على شكل كلب وتأكل التوست بشهية كبيرة كان مندهشا من شكلها لأنه لأول مرة يراها بهذه الملابس القصيرة
دي هدوم رحمة 👇

إقترب عز من رحمة وهي مازالت غير منتبهة إلا لتوست ليقف خلفها مباشرة ثمعز بصراخ/رحمة صرصارلتنتفض رحمة فزعة وتقف على طاولة المطبخ ثم تقفز على عز لتتعلق برقبته وساقيها يلتفان حول خصره وشعره يضرب وجهه ليشعر عز بالتيه بينما رحمةرحمة بتوتر/أين الصرصارليم...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

إقترب عز من رحمة وهي مازالت غير منتبهة إلا لتوست ليقف خلفها مباشرة ثم
عز بصراخ/رحمة صرصار
لتنتفض رحمة فزعة وتقف على طاولة المطبخ ثم تقفز على عز لتتعلق برقبته وساقيها يلتفان حول خصره وشعره يضرب وجهه ليشعر عز بالتيه بينما رحمة
رحمة بتوتر/أين الصرصار
ليمسك عز بخصرها بيد واحدة ثم يمسك بيده الأخرى ذقنها ويلفها له ليتوها في عينان بعضهما البعض ليتوه كلا منهما في عالم أخر عالم خاص بهما فقط وكلام العيون مازال مستمر
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
في قصر جون
في غرفة لوسيندا
دق الباب
لوسيندا/إدخل
ليدخل والدها ويجلس بجانبها
جون بحنان وهو يضمها/لقد وافقت على ديفيد ستتزوجان في مصر
لترفع لوسيندا وجهها لوالدها بدهشة ثم
لوسيندا بصراخ/ماذاااا
ليبتعد جون عنها وهو يمسك بأذنه بإنزعاج/أنسي ما قلته
لوسيندا/لا لا أسفة
جون وهو يغادر/حسنا نامي يا مجنونة
لتقف لوسيندا على سريرها وهي تقفز وتغني
بينما جون يقف عند شباك الكوريدور الذي يوصل لغرفتها ليرى سعادتها ويندم على ما فعله بإبنته يندم على عدم إعطائها السعادة وهي كانت بيده ولكن لم يفت الأوان لقد أصلح كل شئ
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
في شركة عمران
كانت أمينة تجلس على المكتب تعمل بهمة ونشاط حتى دق الباب
أمينة بإنشغال/إدخل
دخل أندرو ولكن لم تنتبه أمينة لأنها منكبة على الأوراق ولكن شمت رائحته المميزة وهذا اللعين المسمى بقلبها يدق بقوة لترفع وجهها وتخلع نظارات القراءة وهي تراه يجلس على الكرسي المقابل لها لتقوم أمينة وتقترب منه ثم جلست على قدماه وهي تلف يداها حول عنقه وتقبله من خده
أمينة بخبث وهي ترى أندرو ينظر لها بتيه لتتحدث برقة/حبيبي
ليأخذ أندرو شهيق قوي وهو يقول بصوت مبحوح/ماذا قلتي
لتعيد كلمتها برقة أكبر/حبيبي
ليبلع ريقه وهو يدفن رأسه بعنقها/ كفي. حتى لا أفعل ما لا يحمد عقباه
لتقهقهه هي بخفة بينما هو يتذمر ويستمر بقول/أريد الزوااااج
وهي تضحك عليه
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
Memo amr ❤

وجدت الأمان (مكتملة) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن