بسم الله الرحمان الرحيم. (لنبدأ) مرحبا فتيات كيف حالكم رح اكتب الرواية الان سرانهي 🌝🌟♥️
دخلت إلى شركة المحاميين فتوجه النظر الي و يتهامسون و اني لاانتمي إلى هنا (.....) بالطبع انا لا اهتم دخلت إلى مكتبي لارمي نفسي في الكرسي باهمال لاضع قدم على قدم فوق المكتب لاغمض عيني لاستمتع للحضة حتى جائني رنين الهاتف (المكتب) للاجيب بسرعة سارة:نعم هنا مكتب محامية سارة من يتكلم المتصل:يريدك المدير في مكتبه فورا سارة:حسنا إلى اللقاء
رميت الهاتف باهمال لاردف سارة:ماذا يريد مني دلك العجوز المكر هده المرة يا الاهي المتصل:عدرا ماللدي قلتيه اسف لم أسمعك جيدا سارة:تبا تبا تبا ... اعتدر سيدي لم اكن اكلمك شكرا على الخبر إلى اللقاء
وضعت الهاتف بحدر هده المرة و تأكدت من إغلاقه جيدا لاتنفس صعودا و نزولا لاقف أمام المرآة لاخر مرة لاعتدل ملابسي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
سارة:اييييه لماذا علي ارتداء مثل هده اللبدلات انها تشعرني بعدم الراحة و تجعلني كبيرة في السن و انا ما زلت صغيرة تبا
خرجت من المكتب لاتجه إلى مكتب المدير للاطرق الباب بادب المدير :ادخل سارة:صباح الخير ايها المدير تبدوا مشرقا اليوم ووسيم و تلك البدلة السوداء تناسبك حقا تبدوا عليك صغير في السن المدير:انتهيتي سارة:احم اجل اعتدر اكمل ارجوك المدير:على اي حال انتي تعملين هنا مند عام تقريبا قررت منحك قضية من مستوى مرتفع سارة: اووه ضننت انني لن اسمع هاته الكلمة في حياتي إلا بعد مماتك ........ سارة:احم اكمل ارجوك
المدير :كما قلت أن القضية صعبة .... هاذا الرجل هنا *قال هاذا بينها يضع ملفا كبيرا امامها متهم بخطف فتاة تدعى مرلين مورنوااد اذ انه يعمل كمدرس في الثانوية وكان آخر شخص من شاهد الضحية لانه حادثها في مكتب الاستادة عن كشف نقاطها لوقت طويل تمت تهمته بناءا على دلك وهو موكلك على الدفاع عنه في هده القضية... هل من أسئلة
سارة:اجل اريد سئلك عن ال. المدير:لا أسئلة جيد يمكنك الانصراف سارة:تشششه حسنا انا داهبة
خرجت من المكتب أجر قدمي إلى مكتبي الصغير لاقوم بدراسته حتى 5مساءا حتى شعرت بالدوار لا إفطار لا غداء فماذا اتوقع مثلا تنهدت بعمق و اخدت اغراضي لاهم بالخروج لاحمل هاتفي و ابعث رسالة إلى هونسوك أقول انتظرني عند مطعمكم الموجود بين تقاطع الشارعين*******
ارجعت هاتفي إلى حقيبتي لاتوقف في الطريق انتضر إشارة المرور ..خطفت اهتمامي الى عجوز تجمع حقيبة ثقيلة بجانبها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لم اعرهااهتماما ولاكن بعد أن اتت إشارة المرور بدأ الجميع بالعبور الا العجوز بسبب الحقيقة الثقيلة سارة:سيدتي دعيني اساعدك
أمسكت الحقيبة بيد و أمسكت يد العجوز بيد اخرى وقطعت الطريق
سارة:سيدتي لقد وصلنا
العجوز:شكرا لك عزيزتي
سارة:لا شكر على واجب العجوز:دعيني اعطيكي شيء ما بالمقابل يا عزيزتي قالتها وهي تخرت قطعة حلوى من جيبها تفضلي عزيزتي فالتتناوليها سارة:شكرا ساتناولها لاحقا وداعا
مشيت في طريقي الى المطعم حتى تدكرت لما تحملت حقيبة ثقيلة
اعتدر سيدتي لما تحمل.. لم استطع ان اكمل كلامي بسبب العجوز التي اختفت بسرعة سارة:كيف اختفت العجوز بهده السرعة لم تمر دقيقة حتى كيف دلك كنت شاردة في الطريق لافيق من شرودي بسبب رنين الهاتف تشه يا لك من مزعج انه في انتظاري... رمشت بقوة عدة مرات دخلت إلى المطعم الفخر لاجدهونسوك في انتظاري في أحد أفضل الطاولات
سارة:يا غبي لما كل هاذا كنا جلسنا في احدى الطاولات العادية ابتسم باشراق
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
سوك:الا يمكنني أن ادلل صديقتي المقربة سارة:لا لا يمكنك... امزح امزح ادن سوك كيف حال الشركة سوك:انا ابالي حسنا حتى الآن سارة:جيد جيد على الأقل انت تعمل على مكتب مرتاح
......ماالذي حصل سارة:لقد حصلت على قضية صعبة من مستوى مرتفع سوك:هده هي المناسبة تستحق الاحتفال سارة سارة:لا الأمر أن القضية معقدة لا وجود أي شهود غير الاستاد الذي ينكر التهمة سوك:يمكنك مساعدتك اذا اردتي سارة:لا لا احتفظ بمساعدتك لنفسك
