chapitre7

275 21 3
                                    

ضعوا لي نجوم😊😉

بدأت سارة بفتح عينيها ببطىء بينما لا زالوا في السيارة كانت على وشك نطق شيء ما عندما أشار لها بالصمت بوضع إصبعه على شفتيه وفهمتها تماما بعد ما فعله قبل قليل عرفت انها لن تنجوا منه بسهولة فضلت أن تكون ثابثة كيف تهرب منه اما هو فضل اللعب بخصلات شعرها تم يمرر إصبعه نحو شفتيها لمساته مهدئة جدا هدأت سارة ثورة غضبها عليه ولاكن لا زالت تريد الحديث لاكنها خائفة من الوقوع في ورطة

.......:ادهب إلى منزل الآخر ب********

.......:حاظر

بعدما وصلوا إلى هناك فتح الحارس الباب اما جنغكوك فحملها وخرج وتوجه إلى الباب

بعدما وصلوا إلى هناك فتح الحارس الباب اما جنغكوك فحملها وخرج وتوجه إلى الباب

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

كان جميلا بطريقة كلاسيكية دخل المنزل وفتح بابا ما ونزل من الدرج

كان جميلا بطريقة كلاسيكية دخل المنزل وفتح بابا ما ونزل من الدرج

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ببساطة وضعها هنا ورحل

سارة:جيون اللعنة جنغكوك ما لعنتك للمرة التانية افتح يا اهوج ياااا احمق مغفل افتح  اووف تبا يا له من احمق مجنون كل شيء مخيف هنا

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


سارة:جيون اللعنة جنغكوك ما لعنتك للمرة التانية افتح يا اهوج ياااا احمق مغفل افتح  اووف تبا يا له من احمق مجنون كل شيء مخيف هنا

اما جيون لعنة جنغكوك فانه دهب إلى غرفته واستحمم ودهب ليأكل الطعام

الخادمة:سيدي هل هناك أوامر أخرى
جنغكوك ببرود: خدي لها الطعام إلى القبو
الخادمة:ح..حسنا سيدي

نزلت الخادمة إلى القبو لتجدها تبكي في الزاوية

الخادمة:انستي أحضرت الطعام و....
سارة:لااااا اريد اخرجي من هنا حالا وانقلعي الااااااان
الخادمة:لاكن انستي
سارة:لا اريد شيء منكم اخرجي ارحلي هيا

خرجت الخادمة من هناك ابلغت سيدها اما سارة فبدأت تشعر بالتعب والحزن لبقائها هنا مدة طويلة دهبت إلى السرير  الموضوع على الأرض وتسطحت عليه أخفت جسدها وحتى وجهها تحت الغطاء...........بعد فترة سمعت الباب يفتح مجددا لاكنها لم تقم بأية حركة فقط تخفي وجهها كفيها وتبكي بصمت حتى احست بالغطاء يرفع عن وجهها فنظرت إليه فوجدت جنغكوك يحدق بوجهها

بعد فترة سمعت الباب يفتح مجددا لاكنها لم تقم بأية حركة فقط تخفي وجهها كفيها وتبكي بصمت حتى احست بالغطاء يرفع عن وجهها فنظرت إليه فوجدت جنغكوك يحدق بوجهها

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


حملها مجددا وتوجه بها إلى غرفة الاكل

اما سارة فلم تكن تفكر بالمقاومة بل كانت تنتظر اصغر خطأ منه وتهرب من هنا جلس على الكرسي ووضعها على فخده المعضلة ويطعمها كانت ترفض بلع الطعام في البداية لكنه كان يغلق لها فمها وانفها حتى تختنق وتبلع رغما عنها انهت الصحن كله بفضل جيون لعنة جنغكوك وصع...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

اما سارة فلم تكن تفكر بالمقاومة بل كانت تنتظر اصغر خطأ منه وتهرب من هنا جلس على الكرسي ووضعها على فخده المعضلة ويطعمها كانت ترفض بلع الطعام في البداية لكنه كان يغلق لها فمها وانفها حتى تختنق وتبلع رغما عنها انهت الصحن كله بفضل جيون لعنة جنغكوك وصعد بها إلى غرفته

جنغكوك:هده غرفتك الجديدة تحممي وتعالي

قال هذا وخرج بسرعة

البارت انتهى 😉✋

تحت رحمتي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن