Seven👻

43 7 1
                                    

هالو 💛

Vote and comment 💫☔

                         🌳


صباح يوم روتيني جديد كا غير العادة المدعو بيكهو إستيقظ مبكراً في يوم العطلة الأسبوعية .

وعد الصغير أن يأخذهُ في نُزهة لكن لا أظُن أن النزهة ستكون صباحية فقط كما تخيل البشري فا الشبح لا ينفك يتحدث عن الأماكن التي يُريد زيارتها .

بحقكم أي شبح يُريد زيارة المتحف ؟

حتى البشر يمقتون ذالك المكان المُمل .

"هل يُمكنُك أن تثبت على مكان مُحدد لنستطيع الذهاب" تحدث المتوتر يستطلع ساعته.

همهما الظئيل رافعً عينيه نحو السقف يُفكر " ماذا إن ذهبنا إلى المُتنزه ثم إلى المتحف لحظة أريد الذهاب إلى السينما أيضاً ثُم ماذا عن الملاهي أريد زيارة الشاطىء أيضاً"

"ليس كما أنك ستختفي غداً يا صغير" قال بيكهو مُتفاجأً من كل الأماكن التي يريد اللطيف زيارتها .

"ماذا إن قررت الرحيل"؟ أردف اللطيف ينتظر إجابة تُرضيه .

أمال ذا البنية الضخمة رأسه يُحملاق في وجه الشبح "و من أعطاك الإذن أُريدُك معي لن تذهب لمكان".

هل شعر بلإحراج للمرة الثانية!

"أنا الأخرى لا أريد الرحيل أيضاً" قال الخجول مُبتسمً .

البشري قهقه على جواب اللطيف يجُرُه للخارج لبداية يومهم الطويل معاً.

"إذاً ماذا عن هذا لنذهب أولاً للمتحف أُحب زيارتهُ صباحاً ثُم نذهب في نُزهة و نتناول الغداء في المُتنزه و بعدها نذهب للملاهي و عن الشاطىء و السينما دعهُما لنهاية أسبوع أُخر

حسنا يوجد بشري يستمتع بزيارة المتحف!

أخيراً الصديقاين كما يظُن مينڨي واقفان أمام مبنى المتحف .

"أنا مُتحمس" أردف الشبح يقفز بسعادة.

"ما الذي ترغب في رؤيته أولاً" سأل المدعو بيكهو يراقب اللطيف ينط في الأرجاء ٫ فكر في تقبيله للحظة سريعا هو نفض الفكرة من رأسه .

"أُرغب في رؤية الدينصورات"

"أتينا لأجل الدينصورات فقط؟" أظن فك البشري عالق لأنه ُ لا يتوقف عن الإبتسام هذه الأيام بوجود الشبح حوله .

اللطيف أومأ للمبتسم .



ساعة و نصف قد مرت على الشخصان أو الشخص كما ترا أعيُن الموجودين واقفين أمام عضام الدينصورات .

البشري لم يُرد إزعاج الشبح المذهول من الأشياء العملاقة أمامه.

"هل أستطيع لامسه" همس الصغير الذي يبدو كما أن أحدهم سايسمعُه .

"لا أظُن تخيل أن تُسقط عضمة من الهيكل و نُضطر لجمعها معاً لا بأس سنجمعُها في نصف عام على الأقل" من اللطيف مُمازحة المصدوم .

أمسك الخائف أطراف أصابع الكاتم لضحكته يُخبرهُ أن يبتعدو عن المكان قبل أن يسقُط الهيكل .

ما إن إبتعدو عن الديناصورات شد مينڨي على كامل يد البشري الذي يكاد قلبه يخرُج من محلاه هو فكر كم أن لمست الصغير دافئة رغم أن جسمهُ بارد هو أحب لمسته .

"هل نذهب لتنزه قليلاً" أردف الشبح يُخرج البشري من شروده .

"سأُحب التنزه بجانبك" أظنهُ لازال شاردً!!!

الأخرى فكر في كيف أن كلامات و أفعال الوسيم تُصبح لطيفة أكثر يوماً بيوم.

"إنظُر إلى الأزهار جميلة صحيحة" ركض اللطيف يُشير على الورود على جانب الحديقة العامة.

"ليست أجمل منك" أظنهُ صريح فقط.

•توقف عن جعل قلبي ينبظ مُجدداً أُيها البشري•

الخجول أسرع بالمشي بعيداً يُخفي خجله .

"هل يُمكنُك أن تفعل ما فعلتهُ سابقً"

إستدار اللطيف مُعطيً إنتباهه للمُتسمر في مكانه.

"فعلت ماذا؟"

"إمساك يدي"

                           🦕

Vote and comment guys 💫💛

                          

















my neighbor is a ghost 👻حيث تعيش القصص. اكتشف الآن