" الكاتبة "
" هل اكون انا الملامة لفراقنا ، ام خيانتك المستمرة " قالتها ايڤا و هيا تقلب صفحات الرواية" إيڤا إنها المرةُ الالف التي تقولين بها شِعراً فرجاءً " قالها جاستن ب ملل
" لستُ أنا المريضة حسناً ! و ليسَ ذنبي ان عائلتك كلها خارج المدينة حسناً و امراً اخر إن علم اخي بانني معك و ليسَ مع سيلينا سوف يقتلنا فاصمت رجاءاً " قالتها ايڤا ب ضجر
" حسناً ، حسناً " قالها جاستن و هوَ يسعل
" حسناً ! " قالتها ايڤا ب صراخ .
————
" ايڤا "ضللت اتامله يا اللهي هل حقاً هذا جاستن الوسيم المشاغب الذي لا يصمت ابداً الان و فجاءه و اليوم نائم علئ السرير و مريض فعلاً الحياة خادعة و ما اجمل لعبتها .
فجاءه وضعت يدي علئ جبهته لاتحسس حرارته لكنها بالفعل كانت مرتفعة جداً " اللعنة لا اعلم لما تاخر الطبيب " قلتها و انا اهرع من الخوف ، التقطت هاتفي و ارسلت رسالة لزين و سيلينا بسرعة لكي ياتو و نسعفه ، بالفعل شعرت بالخوف ان يدخل ب غيبوبة
" جاستن ، جاستن " قلتها و انا اضرب وجنتيه بخفة ،" اللعنة عليكي ماذا تريدين " قالها و هوَ يقهقه يا اللهي قلبي يولمني عليه ، حاولت حمله للحمام و قمت بفتح صنبور المياه الباردة علينا ، " يا إللهي إيڤا لا استطيع " قالها بينما هوَ يبكي ، " جاستن إهدء تحمل قليلاً " قلتها بينما انا اعانقه ثوانٍ و نشفته سريعاً و انزلته بمساعدة الخدم .
أنت تقرأ
" شجرتنا " (JB)(ZM)
Fantasyلا زلنا نحاول التمسك ب ذلك الخيط الباقي لنا من اجل النجاة و لكن أعدك ان بقيتي معي سوف نبني شجرتنا معاً ......✨ لطالما رأيت الحب من جهة واحدة ، لطالما قالت جدتي لي أن قصص الحب لا توجد إلا في عالم القصص الخرافية ، لطالما احببت موسم الحب ... لطالما كا...