انا ما عندي تعليق أنا ما عندي تعليق انتوا شايفين الفرق بين التفاعل و القراء
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ما كنت متخيلة اني بختم الرواية اللي كتير قريبة لقلبي وانا مش راضية عنها ولا علي تفاعلها بس حقيقي هالشي عاطيني إحباط ماله مثيل !! وان التفاعل يقل عن اللي في الصورة كمان !! لا عاد ترا كتير أنا اللي غلطانة حرفيا و الحين بحب اني أعتذر لنفسي ! خطواتي من البداية كانت غلط بما انو اخر بارت ياريت تفاعل يفرح و الخذلان اللي من 23 بارت. .
..
وكعادات ديسمبر
الجو مُشبع بلمسات باردة تستفز نبض الحياة فيك .. تستحث الروح أن تفيق كل شيء مليء بالحنين
كل الخيالات تُرجعنا لذواتنا القديمة
شهر دافئ بقدر برودته .. فأنت به تستشعر جمال الدفء و الحرارة عوضاً عن أي شهر أخر
الناس محتمون أسفل سقف بيتهم بأوضاعهم المختلفة شيء جيد أنه يُجبر العائلة على التجمع صحيح ؟! ... أن يشعروا ببعض بعدما لهوّ بشكل كافٍ في هذه الحياة
أُم تحتضن إبنها إلى صدرها تمده بالحنان وهما يلتحفان بذلك الغطاء الثخين أم ذاك الأب الذي يتلو كلمات عشقه على مسامع إبنته الثمينة ، أخوان يلعبان معاً في غرفة المعيشة ، أو حتي شقيقتان يثرثران على نفس السرير
هناك إختلافات لكن بِ ذات التأثير
ذلك الخدش الرقيق على الفؤاد و الذي يترك ذكري جميلة و ناعمة تُجبرك على الإبتسام كلما عادت إلى فِكرك
أجواء تساعد على النوم و الإسترخاء ألا توافقني ؟ .. إذا لما هذان الإثنان في جولتهما الثالثة و اللعنة ؟!!!
مستلقٍ على السرير لاهثاً بسبب أنفاسه التي خُطفت منه !! تايهيونغ حرفياً لا يترك فمه لدرجةِ أنه يشعر بأن شفتاه تخدرت
وغزات البرد تلامس سُخونة جسده لتجعل الوضع أشد إثارة
