فهد القصاص: شاب في ال٢٧ من عمره ذو ملامح حاده عينيه زيتونية اللون وشعره اسمر كسواد الليل ذو بشره خمريه فاره الطول عريض المنكبين ذو شخصيه حاده، فالكل يهابه.
صاحب شركات القصاص للإنشاءات وهذه العائله من أعرق عائلات القاهره.مريم زهران : فتاه في ال١٩ من عمرها قصيره القامه جسدها كعارضات الازياء شعرها كلون البندق طويل يصل إلى أسفل ظهرها بيضاء تميل الي الاحمرار ذات عينين عسليه اللون واهداب كثيفه شفتاها صغيره ممتلئه كحبات الكرز خجوله الي ابعد حد لا تفعل شئ سوا مساعدة والدتها في المنزل كعادة بنات الريف من عائله متوسطه الدخل ولكنهم سعداء جدا بشملهم.
سعاد الهادي : سيدة في أواخر الستينات من عمرها طيبه وحكيمه الي ابعد حد تعيش مع حفيدها فهد القصاص وهي التي تولت تربيته بعد وفاة والديه.
ريماس الهلالي : ابنة عادل الهلالي صديق والد فهد وتحبه بتملك وتحاول جاهده على أن يعطيها وجه
عادل الهلالي : والد ريماس يحبها ويدللها الي ابعد درجه يريد تزويجها من شريكه فهد وحاول جاهدا على أن يتم خطبتهما ولكن لم يحصل على ماتمناه ولكنه لم ييأس ويدخل ابنته في اعماله لكي تتقرب من فهد.
شادي الطوخي : صديق فهد الوحيد من أيام الطفوله وشريكه، هو شاب طويل ذو عضلات ووجه وسيم وشعره كثيف وذو بشره برونزيه ويعشق التلاعب بالفتيات.
زي مابيقول (هما مخلوقين لكده) 😡هنا الطوخي : اخت شادي وتحب فهد مثل اخوها وهو بيحبها جدا وبيدعمها وبيقف معاها ضد شادي، بنت في منتهى الرقه والجمال مبهجه الي ابعد حد تعشق الحياه والالوان والسفر من بلد الي بلد
الحاج أحمد زهران : والد مريم أصغر اخواته رجل حكيم متوسط الحال يحبه اهل القريه يحب ابنته يعمل جاهدا لإسعادها.
ايمان شكري : والدة مريم ابنتها تشبهها الي ابعد حد.
الحاج سعيد زهران : عم مريم الكبير رجل في أواخر الخمسينات، رجل يهابه الناس لكنه طيب القلب يحب عائلته ويعمل على تماسكها بعد والده.
سهير امام : زوجة عم مريم كثيرة الكلام ولكنها طيبة القلب تحب أبنائها كثيرا.
أبنائهم : أحمد ومحمد وفارس وريم
حنان زهران : عمة مريم سيدة في اواخر الأربعينات طيبة القلب تحب عائلتها ومسليه الي ابعد حد تعمل جاهده لإسعاد أولادها بمساعدة اخوانها أحمد وسعيد بعد وفاه زوجها.
أولادها : شرين ومصطفى وايه
ملحوظه : اولاد عم وعمه مريم ليهم دور مهم في الروايه ولكن هوصفهم وهنزل صورهم في البارتات القادمه 🌷
أنت تقرأ
أحببت كارهي
Romanceدلفت الي قصره بفستانها الأبيض وكانت كالحوريه تتزين بحجابها والخجل يكسوا معالم وجهها، فوقف يتأملها بصمت وهو يشعر بالغضب يتملكه فقال لها بغضب هادر لا يستطيع اخفائه...... ي جماعه دي روايتي الأولى ارجوا الدعم