الوغد جيمس بوتر.

3.4K 173 116
                                    

هاي روزماريتي 😔💛💛💛

شخباركم ؟ هذا مو بارت بس حبيت انبهكم على.. ببمزززحح هذا بارت طويل لعيونكم الحلوة !! أسف للغيبة بس مالي واهس وكمان قلت اني بديت أكره الرواية.. أسف بس حفزوني عشان إفكار كثيرة بتراودني للنهاية.



سعل بقوه اثر المياه التي كانت عالقة برئتيه ليتنفس براحه لكن مازال يرتجف هو ب لحظة لم يعد يعلم أين هو ؟ ذلك الشيء أو لا يعلم ماهو بالضبط بعدما سحبه وراه عاد لوضعيه الاعياء والا هو مكبل بسلاسل متصلة بالحائط وقطرات المياه الساقطة من خصلات شعره على الارض هي ماتسمع.



دراكو ضيق عيناه محاولا البحث عن اي شيء مفيد هنا لكن لا يوجد فقط ضوء خافت ونافذه مغلقة بالقضبان الحديدية تنهد بتعب ولكنه أبتسم فجاءه لتذكره موقف لوسيوس وكيف بحث عنه وجاء من اجله ، هو طفل يفرح بأبسط الاشياء.





" ساعدني " تلك الكلمة كانت تصدع بعقله كالتهويده التي تقرا للطفل قبل النوم هو حدق ب الارجاء لا يوجد احد ،

تحرك قليلا ليشعر ب شيئ يقيد حركته ، كانت سلاسل معقلة من طرفها في الحائط وكانت طويلة ، تمتد بقاياها عند ارجل رجلنا المنشود ، حدق بكمية الحديد ألتي تبقيه عاجزا هكذا ثم فكر بقواه هذه " الخائرة " وتلك القيود هو أن يستطيع الرمش حتى ، تنهد بعمق.



" ساعدني " مجددا تلك الكلمة تصدح ف الارجاء تزامنا معها شعر دراكو بصداعا فتاك في انحاء راسه لكن لم يكن مؤلما بقدر محاولة دماغه على تذكر شيئا ما ، سقط على الارض ومدد جسده مرهقا ، يتلوى من الالم.




" من فضلك هرمايني " كان مثيرا للشفقة في قراره نفسه ، منظره وهو يتوسل كالذليل اثار الشفقة بداخله ، حينها نطقت مموجه الشعر " لا استطيع اعطيتها ل استاذ سنيب اتذكر ؟؟ اسفة فعلا هاري.. " ربتت على كتفه ثم اخذت بيده من أجل أن يتناول شيئا ما هو يبدو ك المومياء.







" اعتقد اننا انتهينا ؟ " اغلق خزانته الخاصه واستدار لمواجهه صاحب العطر الذي خنق حواسه جميعها هو يضعفه حتما

" اعتقد لا ! " صرح وهو يسحبه من يده خلفه نحو مكان افضل للحديث عن خيانه لا وجود لها ما ان وصلوا حتى تكلم

" أولا لم اخنك ، ثانيا توقف عن جعلي ابدو كالحقير ، ثالثا اشتقت لك " كانت جمل بسيطة ومفهومة ل اي احد يسمعها لكن على من نضحك ؟ هذا رونالد ويزلي.




" قمت بخيانتي مرتين إلى الان وانا سامحتك في الاولى ولن تظفر في الثانيه " فيكتور وسع عيناه واخذ يحك اذنه " عفوا مرتين ؟ّ" القابع امامه سحبه من ربطة عنقه حمراء اللون وقربه لوجهه ، انشات فحسب تفصل عن قبلة مؤلمة.



" روازلين اتذكر ؟ وهرمايني التي صادف انها أعز صديقة لدي ؟ انت حقا لا تجيد تخبئة الامر " تافف بنهاية كلامه ثم ابتعد فورا هو يمسك نفسه بالقوة عن تقبيل جميله لكن لكل شيء حدود او لا ؟

Save Me From Myself Potterحيث تعيش القصص. اكتشف الآن