(عند أبطالنا في مركز الشرطة )
هيتشول:-ماذا الان اونهي ايضا لم يجب دونغهي علي الهاتف
اونهي:-لا أوبا هو لم يجب حتي الان ولقد بدات اقلق ايعقل ان يكون القائد علم بما حدثكيوهيون :- اتمني ان ينجح دونغهي في إشغاله والا سنكون في موقف لا نحسد عليه
هي سو اكملت بحزن :- حتي لو اخفينا الامر عن القائد الان لن نستطيع ان نخفيه للابد سيأتي وقت ويعلم به كل شيئ
هيوجين:- لطالما عرفت اوبا واعتبرته اخا كبيرا لي دائما هو قوي يستطيع تحمل اي شيئ
لكن عندما يتعلق الامر بأهل بيته ومن يحب يكون هشاً وضعيفا جداً
لكن انا واثقه انه سيجتاز هذا ايضا..شيندونغ :-نعم سيفعل ليتوك هذا انا متأكد الاهم فقط ان نبقي بجانبه.
انهيوك :- سأذهب لغرفه التحقيق واري الي اي نقطه وصلوا مع سيد بارك
واعود اليكمشيون:- لا انت ابقي هنا هيوكي ما زالت قدمك تؤلمك ارتاح وانا سأذهب واعود سريعاً
اومأ انهيوك بهدوء وجلس مره اخري
وخرج شيون من الغرفه*********************
&عند ليتوك ودونغهي&ابتلع دونغهي ما في جوفهه ونظر لليتوك بشك وخوف
ليقول
هيونغ... ما.. ما الامر. لما تنظر ..لي هكذاليثبت ليتوك نظره بعيني ليتوك ببعض الغضب ليقول
لما فعلت هذا دونغهي.. لما اخفيت الامر عنيبعدها اتجه ناحيه دونغهي ليمسكه من رقبته ويقول بصوت اجش
تمثل انك مريض لنتأخر في الوصول لما فعلت هذا بحق الحجيم
هاا
لما دونغهي كان يجب انا من يذهب لعنده والقيه في السجن بنفسي.اردف ليتوك وما زالت يده تمسك ملابس دوني من رقبته
ليقول ببعض التوتر:-
هيونغ ما فعلنا هذا الا لشعور اصدقائنا بالقلق عليك ومن ردت فعلك عندما تعلم
يعلمون ان هذا صعب عليك
كيف يخبروك ان اباك وراء كل ما حدثليكمل ليتوك بنفس نبره صوته؛
ولكن دونغهي كيف تقول هذا بعد ما سمعته
من يسونغ انه ليس ابي بعد الان
قتل عائتلك، وحاول التخلص من اخي ولا اعلم لماذا
والان يبحث عنك لقتلك ..وفوق هذا يتاجر بالممنوعات وحاول قتل فريقي
ويسونغ ايضاكيف لي ان احترمه بعد الان انه يستحق القتل وليس السجن فقط
ثم بدأت عيونه بالمعان دليل ع بكاءه.
وترك ملابس دونغهي ليجلس بجواره علي المقعد
وقال بصوت يملئه الحزن
أنت تقرأ
فريق الشرطه الذهبي (خاتم فيوبوم)
Fantasyمقدمه تشويقيه ماذا سيواجه مجموعه من الشباب يلتحقون بكليه الشرطه ويريدون تنفيذ العداله ومساعده الضعفاء لكن ماذا سيفعلون ان كان من ضمنهم شخص لديه قوه خارقه ويسعي الكثيرين للوصول اليه تري ماذا سيفعلون وما قصه خاتم فيوبوم هذا..... كل هذا في روايتي الثا...