1/اللقاء

28 1 2
                                    

الساعة التاسعة مساءً هاهي جميلتنا تمشي في الشارع مرعوبة تحاول الوصول لبيتها بأسرع وقت أثناء مرورها بأحد الأزقة سمعت صوتاً صادراً منة فأقتربات وأذ بها ترى ذلك الشاب المقيد الذي يتعرض للضرب من قبل بعض الأشخاص من النضر لهم تستطيع أن تعرف أنهم مجرمين كانو يضربونة بوحشية فخافت أن يموت في أيديهم رأت حجراً على الأرض نزلت وحملت الحجر لكن هي لم تنتبة لذلك الذي ينظر لها بنظرات كادت أن تأكلها بعد أن حملت الحجر قامت برمية بعيداً مما أصدر صوتاً قوياً أثر أصطدامة بحاوية القمامة ألتفت الأشخاص إلى مصدر الصوت فأخرجو مسدساتهم وتوجهو لمصدر الصوت أقتربت أسمك من ذلك الشاب المقيد والذي كادت ملامحة تختفي من شدة الضرب قامت بفك الحبل من على الكرسي ولم تنتبة بعد على عينية التي تأكلها فعلن من شدة جمالها ومع دموعها التي زادتها جمالن قامت بمساعدتة على النهوض وأحاطت أحدى يدية على كتفها ووضعت يدها اليمنة على خصرة وأخذت تمشة معة فقال لها
الشاب:دعيني وأذهبي قد تموتين.
أسمك ببكاء وخجل :لا لن أترك تموت أبداً.
الشاب بسخرية وتعب: بكائك فهمناة لكن خجلك لم أفهمة أبدا.
أسمك بخجل :أنت ثرثار.
ضل الشاب مصدوم قامت أسمك بأخذة لبيتها وأدخالة وكم شكرت ربها أن ليسا غير موجودة في المنزل اليوم بسبب ذهابها في رحلة مع بعض الزملاء أخذتة لغرفتها ووضعتة على السرير ذهبت لحمام غرفتها وأخذت علبة الأسعافات الأولية وقامت بمداوات جروحة وضلت مستيقضة طيلت الليل من أجل راحتة لكن غلبها النوم ونامت على الكرسي بجانب السرير بوضعية غير مريحة أبداً الساعة 3:00 صباحاً أستيقظ الشاب وتجول بنظرة في الغرفة فنظر ألى يمينة وأذ بة يرى ملاكاً نائماً بجانبة فتذكر أحداث الأمس وتابع النظر لها من دون كلل أو ملل بشكلها اللطيف مرت ساعات وهو على هذا النحو الساعه 5:00 مساءً أستيقظت أسمك مبكرن وهذة أول مرة تستيقظ مبكراً عندما فتحت عينيها رأت الشاب يحدق بها ففزعت وأحمر وجهها ومن شدت الفزع وقعت هي والكرسي للخلف وضرب رأسها بالأرض أمسكت رأسها بألم وأردفت
أسمك ببكاء:هذا مؤلم اي اي اي....
قاطع بكاء أسمك صوت ضحك الشاب فزدادت خجلن ثم نهظت من الأرض توقف الشاب من نوبات الضحك خاصتة فجلس على السرير
وأردف
الشاب بابتسامه :مرحبا أنا جيمين بارك جيمين يمكنك مناداتي جيمين.
ومد يدة ليصافحهها نظرت ليدة بخجل أكبر ثم مدت يدها لتصافحهة وأردفت
أسمك بخجل:هيون(أسمك) تشرفت بمعرفتك.
جيمين بابتسامة :هل أنتي خجولة هكذا دأماً.
أسمك بانفعال :لا أن..
قاطع حديث أسمك صوت....
.............................................................................................
ياترى ماهو الذي قاطع حديثها؟
وياترى من يكون بارك جيمين؟
ومن أولأك الجال الذين كانو يضربون جيمين؟
كل هذا وأكثر سنعرفة في البارت القادم وأسفة أذا أتأخرت وأتمنى البارت يعجبكم وأكتبو في التعليقات متى تردون أنزل البارت الجاي

Black Mafia Leadeyحيث تعيش القصص. اكتشف الآن