€111°

60 5 0
                                    

























































"و اخيراً بعد سنتين من الألم قد عدت"

كنت اقرأ رواية حتى توقفت عند هذه الجملة و قد أثرت بيِ بشكل جعل ذكريات شخص تداهمني جعلتني ابتسم و اشتاق،،

كنت اريد ان اكمل الرواية و لكن صوت جرس الباب اوقفني

"من سوف يزوري في يوم العطلة!!"

إستقمتُ واتجهت إليه و فتحت الباب

"مرحبا جونغكوك"



























































































Taenaj99

𝑀𝑦 𝐻𝑒𝑎𝑟𝑡 𝑓𝑜𝑟 𝑌𝑜𝑢 || 𝐾.𝑇𝐻حيث تعيش القصص. اكتشف الآن