" تايهيونغ لماذا علينا الذهاب إلى لندن لماذا لا أستطيع الأنجاب هنا " جالسين في المطار هو عينه في هاتفه بينما هي ذات البطن المنتفخة جالسة تنظر بملل للقادم و الذاهب
" عزيزتي حالتك خطرة ربما سأفقد أحداً منكم لذلك هنالك طبيبة مختصة هي التي تستطيع أنقاذك " أزاحت بنظرها عنه لتنظر إلى الفراغ بملل
" على المسافرين المتوجهين إلى مدينة لندن الذهاب إلى البوابة رقم 33 " أطلقت تلك الصفارة لتبدأ الأخرى بالتكلم ليستقيم من مكانه و يساعدها على النهوض
" هيا عزيزتي لم يتبقى شيء فقط شهران و نعود إلى كوريا " مسكها من يدها متجهين إلى البوابة
..................
دخلوا إلى الفندق في المساء حيث حل الليل و أصبحت الأن الساعة الثالثة منتصف الليل
دخل إلى الحمام ليستحم بينما الأخرى تمددت على السرير بتعب
جالس في وسط حوض المياه و ذلك الدوش الذي يرمي عليه قطرات المياه الدافئة عقله مليئ بالأفكار هل حقاً بدء يشعر بالذنب على تركها أم هنالك شيء مختلف بينها و بين لونا كانت تعمل لكنها كانت تهتم به في نفس الوقت كان يمرض و هي تبقى مستيقظة فقط من أجل راحته
Flashback
" يوجين يوجين " أستيقظت من نومها على صوته العميق
" ماذا هناك " رفعت رأسها تنظر له بأعين شبه مفتوحة
" حلمت حلم مخيف ... أريد النوم بحضنك " أبتسمت على طفوليته لتفتح له ذراعها ، تقدم نحوها ليعانقها واضعاً يدها على خصرها بينما هي بدأت بمداعبة خصلات شعره
" تايهيونغ " همست بأسمه تريد سماع صوته لكن لم تحصل على الأجابة ، أبتسمت بخفة لتنام هي الأخرى
نظر لها ليبتسم بخفة عليه أن يقضي وقته معها لأن وقته محدود
End. Flashback
غطس في ذلك الماء دون أن يشعر و هو يتذكر تلك اللحظة و العديد من اللحظات لاحظ نفسه ليخرج من الماء بسرعة
يلتقط أنفاسه بقوة صدره يصعد و ينزل بسرعة
' تايهيونغ ' صوت مناداة بأسمه دب مسامعه داخلاً إلى طبلة أذنه
أنه صوتها هي يبحث في أرجاء المرحاض عنها لكنه لا يجدها ، أن صوتها يهلوس في أذنه من جديد هذا ليس غريب عليه أصبح و كأنه مريض نفسي
أستقام من مكانه ليخرج من المرحاض ، فتح الباب ليجدها نائمة بسلام ، طول في نظره قليلاً لها ليتركها و يفتح تلك الحقيبة الصغيرة
أنت تقرأ
FAKE LOVE | K.TH |✔️
Фэнтези" خلعت القناع لتظهر لي هويتك الحقيقية لم أكن أتوقع أنني مجرد لعبة بيدك " بارك يوجين " أسف يوجين أنه حب مزيف أنا لا أحبك " كيم تايهيونغ K I M T A E H Y U N G P A R K Y U J I N BEGIN 20_6_20 END 20_7_27 الغلاف من صنعي الخاص. @
