وَ إنْ سألتمونِـي عَـن الخيبَه الكُبرى
سأحدِثـكُم عن صديقَه كانَت أقرَبَ إلـيّ مِـن روحِـي كَانَت أُختَاً لِـي وَ عندَما احتَجتُها سَندَاً لِـي خَذلَتنِي تَركتنـِي واكتَشفتُ حينـَها أنَّ لا شيء أقسى مِن ان يتحَول أقـرَب صَديـق لَک الىٰ عدوِک فهـوَ يعرِف تماماً مايؤلمُک يعرفُ ضعفَک يعرف تماماً كيف يقتـلُک.