بسم الله..💜
انيروا تلك النجمة الوحيدة
و اتركوا تعليقا لطيفا مثلكم💜
ملاحظة: ما يهمني كمية الفوت او التعاليق بس بدي اعرف رأيكم في الرواية لاني اكتب كهواية و الكتابة محببة لقلبي كوني شخص يحب الخيال و صنع عالمه الخاص لذا رغم المشاهدات الكثيرة مقارنة مع الفوت القليلة الا انها لا تهمني كما يهمني ترك انطباع من الرواية.♡
لنبدأ.
.
.
.
_هووووول ما الذي رأته عيناي البريئتان...هل كانت قبلتك الاولى؟ اااااااا ذلك رومانسي جدا! اذن هل ستواعديه؟ ماذا ان كان يحبك حقا؟ لا لا ماذا ان كان يستغلك فقط_
كم هائل من الاسئلة انحط على تلك المسكينة التي تحاول اغلاق فم نانسي التي صرخت في رواق المدرسة جراء صدمتها مما رأته في السطح قبل قليل.
_يا الهي لماذا ورطتني مع هذه الثرتارة_
و بصعوبة نجحت في اعطائها مبررات تافهة لتتخلص منها اخيرا، عقلها مشوش كفاية لشرح الامر لها، كما انها حاولت تجاهل سؤال صديقتيها عن سبب تورد وجنتيها قبل ان يضعوا اقتراحات لا وجود لها.
قاطع تفكيرها رنين هاتفها معلنا وصول رسالة برقم مجهول، زفرت بملل بعدما قرأت محتواها.
مؤخرا اصبح هذا الرقم يزعجها برسائل معقدة و غير مفهومة ك:
انه بقربك و انت لا تشعرين به.
انت لست يتيمة.
و اخرى مثل:
سلطتك اكبر من المدير بنفسه.
ابحثي اكثر و ستجدين الجواب.
لا تنكر انها شعرت بالفضول في الاول لكنها تجاهلتها فقط و الان ماذا؟
تقول الرسالة انها ابنة رئيس المدرسة, ذلك جعلها تضحك بقوة عندما تخيلت الاساتذة ينحنون امامها و الطلاب يأتون لها بالاكل.
ن
فت افكارها بقوة لتركز مع الاستاذ جين رغم انه يتحدث بالفضائية بنضرها.
_______________
_وردة!_
صدى صوته اعماق قلبها الذي اصبح يطرق كانه يحاول الخروج لعنت نفسها و تمنت ان تنشق الارض و تبتلعها من الاحراج كلما تذكرت قبلته يصبحان وجنتيها في تحدي مع الطماطم.
