_
كان من البديهي ان البدء في حياة والانتهاء منها في مكان كذلك قد يعتمد على الألم فقط، و مثل أساس قوي، هو ينتجهم كاملين. لقد كانوا كالفرسان يخوضون معارك حامية في ميادين الشقاء، بائسين يستطعموا الألم حتى في أعظم انتصاراتهم و في غذائهم.
فقط كما لو أنه قد كتب عليهم الكد والجهاد في سبيل السكينة والحصول على شيء من السعادة، ولو المقابل في ذلك كانت أرواحهم.
وبهذا هم قد فهموا الخطة، ومشوا على أساسها اتباع أوامر ذلك الوحش الكاسر للحصول على مرادهم وخلاصهم.
الذي لطالما كان مفقود او لا وجود له، أو على الأقل ما قد فهموه من تلك الحياة الغامضة.
في بادئ الأمر كان الحصول على والدين وحياة مستقرة آمنة في منطقة مليئة بالمهمشين، هي رغبة أشبه بالحلم. الحلم ساذج لا معنى له.
أما الآن فقد أصبحوا هم الحياة وهم المستقر وأقوام أنفسهم. هم من يضع القوانين ومن يمحيها في حال كانت لا تتماشى مع مصالحهم.
_
ثيو: هِبة الإله.
_
هلا معاكم الكاتبة فلان بنت فلان الي مبسوطة من الدعم الي اجاها جديًا من يوم ما أخذت الفكرة.
ب اقول شكرًا للي ترقبوها وشكرًا لصاحبة الفكرة نفسها، الي شجعتني فكرتها اني أنشر الي اكتبه.
لنا لقاء قريب، ويارب تحبوها زي ما انا حبيت أكتبها. ❤❤
أنت تقرأ
Theo |
Fanficحيث بيكهيون المصاب برصاصة موطنة وتشانيول عدّوه ومنقذه الوحيد. . "لقد أرادوا دائمًا إسقاطي للهاوية، تحطيمي وقتلي، ولكن قلما عرِفوا انك كنت هناك من أجلي." . Author: دلَّيلا. Title: ثيو (هِبة الإله). The idea from: (@CB_marbles) Twitter. Cover by: (@iz...