#ليتني_استطيع_فعلها
//// بقلم زينب ماجد ////
الحلقة_35
بقيت ابجي و اتوسل بيها، كالتلي :- فوتي كبالي بسرعة بدون صوت طايحة الحظ
-خالة
-اشششش فوتي
مشيت كبالها اخذتني، للغرفة اللي نايمة بيها مها، مها من سمعت صوت البجي فزت :- ها خالة شبيها ديار ؟
-اخذي شوفي بعينج هاي المأمنة بيها و ردتيها تصون رجلج و جهالج تالي فجريات الكاها تخابر ابن عمة هسه اني شحجي و شكول فهمني
اخذت مها قرت الرسالة ، شالت راسها :- منو هذا ؟
اني بس ابجي ما رديت، حجت ام امجد:- خالد اكو غيرة يعني، سألتها و نكرت و سألتج قبل و نكرتي و حتى ام رافد سألتها و نكرت علاقة ديار بخالد تالي الفاس وكع بالراس
مها:- والله خالة ما ادري اني بكلشي ، ديار احجي شجاي يصير ؟
ديار :- كعدت يم مها، مسحت وجهي اخذت نفس و ام امجد ترزل :- صار بيناتنا حب فترة بس امه ما جانت تريدني و مرته كل يومية تجي لبيتنا تتوسلني ابتعد منه حتى يرجعها، قبلت طلبج و اتزوجت حتى ابتعد من عنده
ام امجد:- و اذا مبتعدة من عندة شعندج مخابرة جذبة جديدة هاي ولج عبالج اصدكج بعد
-هو دزلي رسالة والله
-ودزلج! تخابرينه ؟
-ما حجيت وياه شي والله بس كلتله اني مالي ذنب بأمي هي التعاركت وياه
-يعني العركة الصارت من ورا امج !!
-لا بس هي شكته لأبوه وكالتله خل يبتعد من بتي تزوجت، و ابوه متضايق منه و متعاركين ابيناتهم
-يعني بسببها و تنكر يمة منجن مو نسوان من غضب الله على راسج، عالكات راس براس و ماخذات جانب، يصير الصبح و اخذج الامج اذا ما ادبتج حسابي وياج يطول، و موبايلج هذا صار يمي ما انطيجياه و بس تحجين اسولف لامجد كلشي
كامت من عدنا وراحت برا، التفتتلي مها :- ليش ديار هيج ؟
-ما جاوبتها
-مو سألتج مو كلت ليش هيج ديار
-اني لخاطرج عفت كلشي و قررت ابتعد منه و اربي جهالج بس هو اللي ما جاي يعوفني، بيوم العرس راد يكلب السيارة بينا و ثاني يوم خله امجد يشك بوسام عنده علاقة وياي و لهسه ما خلصانة منه كل يوم يدز رسالة و يهددني بيها
-يعني انت ما رايدته ابد ؟
-اني طلعت من حياته و ما اريد ارجع و تزوجت حتى ما ارجعله لأن تأذيت ابوه ما يريدني و امه تكوم تكعد تعيرني بوضعي و مرته تريد بناتها لهيج عفته
أنت تقرأ
ليتني أستطيع فعلها
Romance..........لي عائلة ليست كبقية العوائل، فلي اب شرير وجهه طالما اشبهته بوجه الخنزير، فالقباحة الظاهرة على وجهه ليست الا قليل عما في داخله من سوء، ولي اماً تخرج عند الصباح تأتي في المساء، لا تعلم عنا شيئا و ما بنا و ما الذي قد نعانيه من الأذى، لي اخت ط...