القائد إكس وحرية الناس المقدمة

44 4 0
                                    


يقدم القائد إكس مجموعة من المقابلات والفيديوهات التي تتحدث عن أنونيموس، قال في أحدها بأنهم ليسوا مجموعة إرهابية. في 2012 م دارت التحقيقات حوله وحول الأنونيموس بواسطة أرون بار، والذي ادعى بأنه بستاني في أحد مزارع سان فرانسيسكو، وفي مقابلة هوجمت فيها شركة (اتش بي غاري) قال فيها القائد إكس أن بار أحد المشتبه بهم، واصفًا إياه بالكادح. أيضا فقد وصفه إكس بالمقرصن الماهر، والعضو المؤسس لمنظمة حليفة لجبهة حرية الشعب (بي إل إف)

وبحسب أقوال القائد إكس، فإن (بي إل إف) هي منظمة تجمع لمخترقين تأسست عام 1985 م، تعمل مع الأنون أوبس، وهي مجموعة جزئية أخرى من الأنونيمويس للقيام بهجمات الحرمان من الخدمات أو الحجب ضد مواقع حكومية في تونس، إيران, مصر والبحرين. إن العلاقة بين الأنونيموس وبي إل إف أشبه ما تكون منظمة حلف شمال الأطلسي- حيث البي إل إف تكون مجموعة جزيئية صغيرة بإمكانها أن تختار إشراك أو عدم إشراك مشاريع معينة. أنون أوبس وَ البي إل إف كلاهما قادرتان على تشكيل جيوش إنترنت كبيرة، الفرق الرئيسي أن الأنون أوبس ذات قوة عظيمة ولكنها بطيئة؛ بسبب عملية اتخاذ القرارات عندهم، بينما منظمة (البي إل إف) جبهة حرية الشعب تتحرك بسرعة هائلة كمشرط جراحة. وفي 23 سبتمبر، ألقي القبض على متشرد من كليفورنيا اسمه كريستوفر دويون تحت تهمة أنه اشترك عبر شبكة الاتصال مع منظمة (البي إل إف) كعضو أنونيموس، لكنه رافع في المحكمة بأنه غير مذنب ردًا على التهم الموجهة له. شادو

الأنوميوس 💀حيث تعيش القصص. اكتشف الآن