عند كُل ٣:١٣ (الساعة)
نرى مواقع التواصل تضج بالأشعار والكتابات والترنيمات لصاحب الزمان، وكأنهم يتذكرونه فقط عند تلك الدقائق!
حسنًا سلمت أيديكم على تلك الكتابات الجميلة التي تُبدعون بها ولكن ماذا بعد ذلك؟!
هل تركت اثرًا على أحد؟ هل غيّرت شيئًا؟
الإمام لايُريد كلامًا فارغًا وإيموجيّات حزينة وقلوب مكسورة فقط ، الإمام يُريدك أنت، يُريد قلبك الحقيقي
يُريده قويًا مُزهرًا مُنتظرًا ولايريد قلبًا مكسورًا في المنشورات فقط
٠
٠
لو أننا استبدلنا هذه الكلمات العاطفيّة المتكررة (نسخ لصق) برواية عن الإمام، مقطع للتثقيف المهدويّ، عمل يُهدى للإمام أليس ذلك أفضل وأعمقُ أثرًا؟
❤️
أنت تقرأ
التثقـيـف آلَمــهّدٍوٌي
Ficción Generalسَلَامٌ قَوْلًا مِنْ رَبٍّ رَحِيمٍ ✋ قبسات من محاضرات قيمة. 😊 ب اﻷضافة الى رسائل دينية وتثقيفية 🔸وايضاً إخواني/ اخواتي يسمح لكم بنشر نسأل الله القبول💖 والموفقيه لخدمتكم ونرجو لكم الفائدة دائماً