بكوني واحدة من عشاق الرعب ولدي معلومات لا بأس بها عن العالم الآخر.
احببت ان اشارككم كل ما اعرف .
ملاحظة (لست مسؤلة عن اي طفل يقرأ هذه المعلومات وها انا احذر بأن المعلومات التي اشاركها قد يراها البعض مخيفة وانني اكتب لمحبي الرعب)
كتابة :
ديمه احمد
ا...
حسب آخر إحصائيات تبين أن الإنترنت الذي نقوم باستخدامه بشكل يومي يشكل فقط 5% من إجمالي الإنترنت!
الإنترنت أشبه بجبل جليدي وسط المحيط الجزء الظاهر منه هو الإنترنت العادي ومواقع التواصل الاجتماعي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
والجزء الأسفل يسمى بالديب ويب والذي عادةً يتم استخدامه من قبل الحكومات...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
آخر جزء يسمى بالدارك ويب
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
الدارك ويب تحدث به جميع انواع الجرائم والقتل والسرقة...
نعود إلى الديب ويب : يكون أقل خطراً من الدارك ويب وأكثر اللذين يقومون بأستخدامه (السياسيين،أشهر الصحفيين،مواقع خاصة بالحكومات...) س/لماذا تقوم الحكومة بإستخدام الديب ويب وليس الإنترنت الظاهر ج/الديب ويب مشفر بالكامل ولا يستطيع أحد الوصول إلى المعلومات الموجودة فيه
الدارك ويب تجد في الدارك ويب كل شي ممنوع في النت العادي اي شيء ممنوع بيعه في الانترنت الظاهر يتم بيعه في الدارك ويب أو الإنترنت المظلم، اي شيء يمنع مشاهدته في الانترنت الظاهر نجده في الدارك ويب (كل شيء ممنوع موجود في الدارك ويب!)
على سبيل المثال هناك موقع خاص لبيع جميع انواع المخدرات واكبر مواقع لبيع وشراء الأسلحة تجارة الأعضاء البشرية والابشع من ذلك مواقع اغتصاب الأطفال!! (أكثر المواقع انتشاراً في الدارك ويب)
وتوجد مواقع تسمى ب الغرفة الحمراء هي عبارة عن غرفة يتم جلب أشخاص تم اختطافهم إليها (نساء، رجال، أطفال...) ويتم اغتصابهم وتعذيبهم وأحيانا قتلهم!! وكل هذا عبارة عن بث مباشر يقوم الناس بدفع أموال طائلة لمشاهدته
العملة المستخدمة في الدارك ويب (بت كوين) هي عملة إلكترونية مشفرة بشكل دقيق جدآ
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
الدارك ويب والديب ويب مواقع خطرة جدا قد تؤدي إلى موتك بمجرد محاولة الوصول إليها!. (المعلومات من اليوتيوبر كويلي)
