والى هنا تنتهى روايتي ، استمتعوا تراه بارت طويل ♥
-سيهون تعال لحديقة الاطفال القريبة
الاسمر ارسلها للشاحب والذي فور ان راها حتى نزل للاسفل يرتدي حذائه مستعداً للخروج
"سيهون ، اوصل هذه لكاي في طريقك" والدته اعطته صندوق ورقي صغير يحتوي على فطائر الليمون
"كاي"
هوا ندا على حبيبه الاسمر المنشغل باللعب على هاتفه بينما يركب على الارجوحة الزرقاء الصغيرة
اعطاه قبلة على وجنته وماداً اليه صندوق الفطائر
"امي اعدتته"
"وااهه طعهما عظيم" الاسمر مدحها فور ان سالت في فمه
سيهون رفع فك كاي مفرقاً بين شفتاه بأصابعه البيضاء النحلية وسرعان ما وضع لسانه داخل تجويف فمه يقبله ويستطعم طعم الليمون داخل ثغر حبيبه
"اه همم لذيذ"
"قبل والدتك نياية عني ، انها لذيذة" كاي اوصى حبييه
"اترك امي جانباً ولتقبلني الان" سيهون طالب بشفتا حبيبه حول شفتيه بانانية وكاي لم يبخل عليه بسلسلة من التقبيل
"اريد اخذك لموعد" كاي تكلم بوجنتان متوردة وبعض الحرج
"مو ،موعد؟"
"تعلم نحن للان لم نخرج كأحباء سوى الامس لذا ارغب بتعويضك"
كاي شرح له جاعلاً من الاصغر يبتسم بحب ويتقدم مقبلاً وجنتيه كليهما
"شكراً لك جونغي هذا سيكون لطيفاً"
الاثنان وصلا متشابكي الايدي واقفان امام متجر تأجير الدراجات الهوائية وكل منهما ركب واحدة مختلقة
"من يصل اولاً للبرج يربح"
كاي تكلم وسيهون استعد وفورما انتهى كاي من العد انطلق الاثنان
سيهون حاول الا يصتدم باحد وبالوقت نفسه يغلب كاي الا ان ظهور طفل امامه ركض فجأة جعل توازنه يختل ويسقط ارضاً
"اللعنة ، سيهون" حبيبه صرخ من الامام وسرعان ما ترك دراجته وركض للساقط ارضاً
من حسن حظ الشاحب انه لم يتأذى كثيراً اثناء سقوطه فقط قدمه تؤذيه قليلاً
"انا اسفة حقاً لم انتبه له ، هل انت بخير ايها الشاب؟"
والدة الصغير سألت والاخير مختبئ خلف ساق والدته
أنت تقرأ
Enemies🥊
Novela Juvenilالمتنمران لبعضيهما في ثانوية كانغ 'كيم كاي' و 'اوه سيهون' يملكان الكراهية لبعضهما مع الكثير من الجنس !!