أنا امرأة جَميلة إسمي# بَغداد عندي طفلَيّن إسمهما ( كرخ..والرصافة) ولدتُ عام 1250، تَبَرتْ مني أمي وإسمها"العَرب" فَقَط أبي إسمهُ #العِراق، أختي الكُبرى ماتَتْ منذُ عام 1948 أسمها فلسطينْ، وأختي الصُغرى تُصارع المَوت منذُ عام 2011 إسمُها سوريا.. أما أخوَتي ف جَميعهم يؤذوني إسمهُم الخَليج، لأنهم يخافون من زَوج أمهُم وإسمهُ #أمريكا، وترَكوني وَحيدة شاء القدر إن اتت عَجوز شَمطاء وتبنتني إسمها إيران،فإستباحَت دَمي وسرَقت قوتي،بأيادي أبنائها الأوفياء..إسمهم الأحزاب نصركَ الله يا عَراق ..💔🇮🇶
---------------------------------------------------------- (هذا معرف صغير عن بغداد)
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نصب كهرمانة.. أزيح عنه الستار في عام 1971 وصنعه النحات العراقي "محمد غني حكمت"،أما "كهرمانة" بطلة هذه الحكاية ،وهي طفلة ذكية وشجاعة لأب كان يملك ما يشبه الفندق اليوم ويدعى" الخان"لإيواء المسافرين ويمتلك عربة يضع فوقها عدد من الجرار التي يملؤها بالزيت صباح كل يوم ليبيعه بالاسواق، وفي ليلة شتاء باردة نهضت كهرمانة من فراشها بعد سماعها لأصوات غريبة لتشاهد عدداً من الغرباء الذين اختبؤوا بالجرار الفارغة وأطلوا برؤوسهم لمراقبة رجال الشرطة الذين احاطوا المكان فأسرعت كهرمانة لإخبار والدها وإتفقا على إحداث ضجة في الخان لكي يخفي اللصوص رؤوسهم وتم لهم ما ارداوا وهنا قامت كهرمانة بملئ أحد الاواني بالزيت وراحت تصبه في الجرار الواحدة تلو الأخرى فأخذ اللصوص بالصراخ والعويل مما اوقعهم في يد الشرطة .. هاي قصة نصب كهرمانة وما اله علاقة بقصة علي بابا والاربعين حرامي مثل ما يگولون البعض، ♥️ ----------------------------------------------------------
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نَصب الشهييد..
يقع نصب الشهيد في جانب الرصافة من بغداد وانشئ عام 1983 في زمن الرئيس الراحل "صدام حسين المجيد"، وهو من تصميم المهندس العراقي "سامان أسعد كمال" والقبة من تصميم الفنان التشكيلي الراحل " إسماعيل فتاح الترك " يتكون النصب من منصة دائرية قطرها 190متراً تجثم فوق متحف سفلي وتحمل قبة عباسية من شقين يبلغ ارتفاعها 40 متراً،والراية التي ترتفع بطول خمسة اقدام فوق الارض وثلاثة امتار تحتها تُشاهد على شكل ثريا، والينبوع التي يتدفق ماؤه داخل الارض يرمز الى دم الشهيد،ويجثم هذا الطاقم وسط بحيرة صناعية واسعة، ويعد نصب الشهيد من اكثر التصاميم المعمارية عبقرية في العالم حيث تبدأ عبقرية التصميم في الخداع البصري الذي جسده الترك بنصب المقام على ارض مفتوحة مترامية الاطراف إذ يشاهد المار بالسيارة حول النصب أن شطري القبة التي تبدو مغلقة عن بداية الشارع المؤدي له يبدأن بالابتعاد أحدهما عن الاخر وگأن بوابة تفتح امامه تمهيداً لخروج شيء ما وعندما يدخل الزائر يلاحظ ان هذا الشيئ هو العلم العراقي الذي يرتفع الى الأعلى تجسيداً لإرتفاع روح الشهيد الى السماء،🇮🇶
