Pov taeyhungبعد خروج الحارس بدء الفضول يقتلني اريد ان اعرف ماذا جرى بينهم لان ماريا ليس من الفتيات الذي اهتمن بكونهن جاريات لي و انا عندما يزداد غضبي ادع الجاريه رين تأتي لانني من خلال معاشرتها يمكنني صب غضبي عليها و هي لا تمانع ليس فقط هي بل الجاريات الاخريات لكن هي لا تشتكي ابدآ و هذا ما جعلها من المفضلات لدي قاطع سهوتي طرق الباب و دخول رين وانحنائها لي اوه جميله لا بأس بها
رين: لقد طلبتني جلالتك
تايهيونغ:اجل فأنا غاضب و بشده لكن لماذا تبدين انتي ايضآ غاضبه
رين: بسب جاريتك جلالتك لقد استفزتي بشده
قالت نبره قريبة الى البكاء هه انا اعرف انهت كاذبه ببكائها لكن لاستفسر ايضآ
تايهيونغ: قولي لي الحدث منذ دخولها لحد خروجك دون اي كذبه واحده عل فهمتي
قالتها بنبرة حاده جدآ اكيد هي تريد المحافظه على حياتها لهذا لم تكذب
رين:حسنآ جلالتك قبل دخولها الى القاعه كانت القاعتنا عاديه نضحك مع بعض و نتكلم على راحتنا لكت عند دخولها قد ساد الصمت لان يوجد الكثير يغيرن منها و بعض الاخر اعجاب بها لأنك كما تعلم انها جميله هي لم تعطي اي اهتمام لنا ذهبت و تسطحت على سريرها لكن قبل ان تنام قالت ان كان لدينا رأي بها تريدنا ان نقولها مباشرتآ لها و شبهت صوتنا بصوت الذباب لم استحمل صرخت عليها و قلت انني من المفضلات لديك و هي لا و انك سترميها بعد اسبوع لكن ردها كان صادم بعض الشيء قالت انها تنتظر هذا كثيرا و عند دخول الحارس و قال انك تريدني قالت لي ان اعمل جيدآ و جميع الذي في القاعه أصبح يضحك علي
قالت كلامتها الاولى بهدوء و اكملت ببكاء حاولت ان امنع ابتسامتي من ضهور و نجحت بهذا هذه الفتاة ذكيه بحق و ايضآ تعرف كيف تستفز الاخرين همم لكن ولعنه لماذا اتعرض للرفض منها دائما و امام الاخرين ايضآ لازم ان اوقفها عند حدها امرت الأخرى بخروج انصدمت هي و خرجت بهدوء لكن قبل ان تصل الى الباب قلت لها ان تقول ل ماريا انني اريدها الان لمحت نظرتها المخيبه الى الامل لا يهم خرجت الاخر بدئت انتظر ماريا
Pov Maria
بعد خروج المدعوه برين لقد عرفت اسمها من الحارس لم تلبث ثواني حتى دخلت تينا اه كم احب هذا الفتاة بمجرد دخولها ارتاح قلبي حصل لها ما حصل جميع الانظار اصبحت نحوها و كل يتكلم عنها و هي توجه لهم نظرات برود و عدم مبالاة لكن عند توجها عندي ابتسمت تلك الابتسامه الجمليه لم استطيع ان لا ابادلها اتت و جلست جانبي بسرعه
أنت تقرأ
سِخِريَةّ آلَقُدٍر ||Sarcasm as much
Fanfic"آريَدٍ آنِ آعٌيَشُ حًيَآةّ بسِيَطِهًّ هٌّلَ هّذِآ کْثًيَر عٌلَيَکْمً" آردٍفُت تٌلَکْ آلَجّآلَسِهّ عٌلَﮯ آلَآرض کْلَآمًتٌهّآ بًصّرآخِ وٌ نِبًرهّ ضعٌيَفُهّ وٌ مًيَآهّ آلَمًآلَحًهّ آخِذِتٌ مًنِ وٌجّنِتٌيَهّآ حًيَزٍٱٌ وٌسِطِ مًجّمًوٌعٌهّ مًنِ آلَنِآ...