بسم الله الرحمن الرحيم :-
نبدأ :-
الأول يا شباب قبل القراءة ياريت تعملوا متابعة علي صفحتي🌺 وبعدين تتفاعلوا مع الفصل ..... وتقولوا رأيكم في الرواية .... وشكراً .
______'''''______
في منزل ماجد :-
بعد مرور أربعة ساعات أخري :-
سما :- طمنيني يا لين لقيتوا نورين ولا لسه ؟؟
لين بقلق :- لسه يا ماما أنا لسه قافلة مع رعد دلوقتي بيدوروا في كل حته ... يا رب ترجعي بالسلامة يا نورين يا رب .
ماجد بقلق هو الأخر ف نورين كان يعتبرها إبنته مثل لين تماما :- أن شاء الله الشباب هيلاقوها بسرعة ... ربنا معاها متقلقوش.
_________________________
ـ كانت نورين تبكي بشدة وهي تتذكر لحظاتها مع حبيبها وزوجها المستقبلي ليث .
لين ببكاء :- يا تري أنت فين دلوقتي يا ليث ... أرجوك إنقذني من المجنونة دي إللي إسمها سماح ... بس لأ أنآ مش هفضل أبكي كده لازم ألاقي طريقة أهرب بيها من هنا .
__________________________
عند الشباب :-
كان كلاً من رعد وإسلام وليث يبحثون بجدية وسرعة عن خطيبة صاحبهم ليث ولم يتركوا مكاناً إلا وبحثوا فيه ......
إسلام بتعب :- إحنا دورنا في كل مكان ممكن تكون فيه ... ومش موجوده .... معني كده أنها إتخطفت ولو هي إتخطفت ليه إللي خطفوها مش إتصلوا وطلبوا فدية .... أنا هاتجنن .
ليث بغضب :- أقسم بالله العلي العظيم مانا سايب إللي عمل العمله دي بس اعرفه بس وأنا أعذبه لحد ما يقول حرمت وحقي علي رقبتي ... مش خطيبة الليث إللي يتعمل فيها كده .
رعد :- إهدي بس يا ليث وإن شاء الله هنلاقيها.
ليث بغضب شديد :- هنلاقيها إزاي وهي بقالها اكتر من تمن ساعات مختفية ومش عارفين هي فين ... بس ورحمة أبويا مانا راحم إللي عمل كده .
( في هذه اللحظة آتي لرعد إتصال من رقم غريب
فقام بفصل الإتصال بعدم إهتمام .)بعد خمس دقائق إتصل نفس الرقم على رعد فاضطر أن يجيب على هاتفه .....
رعد :- ألو .
...... :- أيوة إزيك يا رعد ... عامل ايه ؟.
رعد بجدية :- الحمد لله ... مين معايا ؟.
...... :- أنا ولاء محمود زميلتك من أيام الكلية إفتكرتني ولا لسه .
رعد بضيق :- أيوة إفتكرتك يا ولاء.... في حاجه ولا ايه ؟.