❤️ عمي يعشقني ❤️

10.9K 245 238
                                    

كان ذلك صغير ذو عشر سنوات سنوات يجلس في صاله وهو يلعب و كان يرا الخدم الذين يجهزون الغرفه التي كانت ممنوع عليه يدخل لها

عبس بلطافه لينهض من كنبه و يذهب إلى والدته التي كانت في مطبخ تشرف على طبخ الذي يعده خدم ليذهب له و يجر فستانها ازرق نضرت له
و ابتسامته لتنحني لمستواه

سيده كيم بابتسامه : اوه طفلي صغير ماذا هناك

تاي بلطف : اوما ماذا يحصل لماذا خدم يقومون بتنضيف تلك غرفه مقابله لي ألم يكن ممنوع احد يدخل لها

اردف تاي بلطف وهو يشير إلى غرفه لتبتسم امه
و تقوم بحمله بسهوله لتمضر إلى ابنها ذو شعر اشقر
و أعين بندقيه كخاصتها كانت بشرته ناعمه لدرجه والديه يخافان لمسه ربما يجرح و شفتيه صغيره
كانت تشبه كرز بلونها و جسده صغير كان كالعبه

سيده كيم بابتسامه : عمك سوف يأتي اخيرا من
لندن و سوف يسكن معنا

تاي بستغراب : عمي ابا لديه اخ

سيده كيم تضحك بخفه : اجل بني وهو عائد ليكمل دراسته جامعيه هنا

اردف ليومئ تاي و يتحمس لرؤيه عمه و كيف سوف يكون شكله كل هذا يدور في رأسه بريئ ليذهب تاي و يكمل مشاهده برنامجه مفضل

.
.
.

كان تايتاي يرتدي هودي عريض بلون ازرق و شورت قصير فوق ركبته كان في غرفته يحل واجباته منزليه لتفتح والدته باب و تمضر له و تبتسم لتتطرق باب جاعله من تاي يرفع راسه و استدار

سيده كيم : هيا صغيري والدك و عمك على وصول هيا

تاي اومئ بحماس لينهض بسرعه لتفتح سيده كيم به باب و قام تاي يجري إلى أسفل وهو ينزل من درج انفتح باب ليرا والده الذي يدخل وهو يضحك ليرا تاي فتى ذو تسعه و عشرون من عمره يدخل بعد والده

تاي اومئ بحماس لينهض بسرعه لتفتح سيده كيم به باب و قام تاي يجري إلى أسفل وهو ينزل من درج انفتح باب ليرا والده الذي يدخل وهو يضحك ليرا تاي فتى ذو تسعه و عشرون من عمره يدخل بعد والده

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

(شكلوا)

نضر سيد كيم إلى ابنه الذي لا يعلم لماذا شعر بخجل و اختفى حماسه ذهب سيد كيم إلى ابنه و مسك يده صغيره ليشابك تاي يد والده ليقف والده جنب
عمه و تاي و قف ورائه متشبث بنطال والده

ونشوتات 💞تايكوك 💞حيث تعيش القصص. اكتشف الآن