(عند ميكاسا)
قام بإغلاق الهاتف ورميه بعيد لأنني سمعت صوت تحتطم في حائط (كان يمكنني استعماله) وعاد مكانه عند زاوية الغرفه دقائق تمر وكانه سنين اشعر بعظامي تتحطم من هذه القيود ذلك الشخص لا يتحرك من مكانه وهذا يجعل الامر مخيف قليل وبدات اعين ترا الصورة واضحه قليله كنت في غرفة على سرير اقدامي مقيده معا بينما ذراعي منفصلان .
دقيقة واحدة مرت وبدا الشخص يتقدم تجاه وفي حركه واحدة قام بازلت الشي الذي على فمي وحاول وضع شي سائل في فمي لم يكن ماء حاولت تحريك راسي بعيد لكنه يمسك راسي بقوه واجبارني على شربه وبعدها اعاد ذلك الشي مره اخرى .
عده دقائق تمر وبدات نظري يتشوش حتى فقدت الوعي .
ثاني يوم.
هل انا في الصباح كم الساعه ؟
تم تغيير وضعية جلوسي اصبحت على كرسي لكن مازلت مقيده هناك شمعه في غرفة لذا اصبحت منير قليل انا لست في منزل على ما اعتقد المكان يبدو غريب و اسمع صوت تنفس شخص هنا انا جاعه و عطشه لا اعرف كم الوقت او هل انا في النهار ام الليل كل ما اريده العوده الى البيت .
(في مكان اخر)
ليفاي: تشه
ليفاي:من الطارق
ليفاي:انت ايها الاحمق!جوني:سيد ليفاي لويس تم نقله الى المستشفى.
ليفاي: اذا؟
جوني(بتوتر) : انه في المشفى بعد أن كان في منزل ميكاسا تعرض للإصابة الن تأتي لتأكد اذا كان بخير ؟
ليفاي:هل ترا اني امه.
جوني:لكن..
(صوت اغلاق الباب)
جوني:(تنهد)
جوني:سيد ليفاي نحن نعمل معاً لذا نحن اصدقاء او زملاء عمل لذا...
(صوت فتح باب)
ليفاي : اغير ملابسي ايها الاحمق لست بحاجة إلى محاضر سخيفة منك.
جوني:اوه!
ليفاي:هيا .
في المشفى
أنت تقرأ
خاطف مجهول
Actionبدون مقدمات اتمني ان تنال اعجابكم معظم الشخصيات في الرواية لا تنتمي لي بل الي ايسايمي وأشخاص اخرين. القصه فقط كله من تاليفي ولا اسمح بسرقته. الغلاف من تصميم (safatia) قصه من نوع بوليسي.