اقتباس لرويتى الجديده
دخل الحارس يرتجف من شده خوفه من سليم الفيومى القاسي المغرور ياساده سليم حفيد الاكبر لعائله الفيومى اكبر عائله فى. صعيد مصر سليم شاب وسيم بعمر ال٣٢ ذو عيون زرقاء بلون السماء ومفتول العضلات تقع في حبه كل من ترا مهندس معمري شاطر جدا مسؤال عن اداره فرع شركه الفيومى ف القاهرالحارس بتلعثم : ادم باشا فى ست دخلت المستشفى لجد حضرتك وهى متخفيه لشخصيه ممرضه كانت بتحاول تاذي جد حضرتك بس احنا عرفنها ومسكناهاا
منار وهى تبكى:: جدى يا ادم جدى حصله ايه هو اللى فضلى يا سليم
سليم بثبات على عكس ما بداخله:اهدى يا جميله هنروح نشوفه
الحارس بتلعثم:متقلقيش يا هانم
سليم:انت تعرف الست دا
الحارس:لاء يا باشا
سليم:مكانها فين
الحارس:ف المخزن فى................
سليم وهو متجاه الى الخارج ويوجه كلام للحارس منستش العقاب ريح وراجع
ذهب سليم سريعا تجاه بسياره تجاه المخزن......... غير مبالى بالبكايه بجانبه حقآ المغرور
ذهب سليم بالسياره وهو شارد بالتى تكره عائله بشده وتحاول تفققها بتلك الطريق
وصل سليم المكان المخزن.............
حارس المحزن: اهلا سليم باشا
سليم بغضب : هى فين
الحارس المخزن: جوه ياباشا متقلقش
ذهب سليم اليهاا وعندما رائهااا دهش من هولا المنظر هل هى حقا...................... يتبعمنار : فتاه بعمر ٢٧عام فتاه جميله ورقيه ذو عيون خضراء وبشره خمريه ورشيقه ترتدى النقاب ملتزمه جدا وبشوش تمتلك ابتسامه ساحره دكتوره جراحه شاطره ف مجلهاا جدا ابنت عمت سليم الفيومى
دى نبذه عن روايتى الجديده
اسميها الحسناء المنتقبه
رايكم 💗
✍🏻توتا كمال