يستقبلني بقبلات العشاق المليئة بالحب والشهوة شفتيه تفتك
بخاصتى يده تلمس ممتلكاتي كانها ملكه . .
لسانه يجد سبيل الدخول لفمى يمتص من رحيقى يعض على السانی. .
يجردنی بجرأته ثوب حيائي ، لاتحول معه الى عاهرة زمانی
ينزل بقبلاته الي رقبتي يطبع علامات ملكيته يعض ويمتص
ويلعق ما هو ملكي وانا فقط أئن تحته
•..
بحركاته تلك يشعل جسدى رغبة به أهاتى ت تعالى وابتسامته
تزيد "اعشق عنفه ويحب ضعفی
اقف امامه عارية وهو فقط يتأملنى وما بين يدى حيلة سوی آن
اعرض له نفسي فانا كما يقول من م متلكاته ويحق له فعل ما
يريد ، انا حبيبته معشوقته وزوجته وكما يحب أن ينادینی
"طفلته صغيرته قطته
يقترب منى بابتسامته الساحرة المليئة بالخبث لاعرف آن وراء
تلك الابتسامة ألم سيجعلني ائن لصباح يوم
يحملني بين يدية القويتين كانه يحمل طفلا صغيرا يداعب
غد
•.
انفى بلطافة لاعرف آن بعد تلك ال لطافة سيادية تامة. . .
يضعنى على السریر برقة مبالغة ليعتلینی ينقض على شفتی
کكانهما فريسه لوحش جائع احاول اخفاء م متلکاتی بیدی
الشدة قربه وكثرة احراجى ولكن كيف اقف امام وحش تربع
فوق فتات قلبی ؟!
يقيدنی باحضان من نار وقبلات من جمر وانا مستسلمة
العذابي ان كان منه
لسانه يتجول في فمى يستكشف المكان يعض ويمتص ای
شئ يقع تحت اسنانه . . .
•.
ينظر لجسدی بیعنين مليئة بالشهوة "فمارده لا يرتاح الى في
مغارتی"ينزل بقبلاته الى ابواب م ملكتى ليفرق بين رجلى لتظهر له
م متلكاتي وحصونها ليكسرها بمجرد وضع لسانه عليها أئن
ملکه
اسفله وهويتلذ ذ بما هو
..
يقلبنی لاصبح فوقه يجلسنی على مارده لا استطيع النظر في
عينيله لشدة خجلي
اتحس س عضلات معدته السداسية التي تشبه قطع الشكولاته
السمراء انزل بقبلى عليها وام مر ر لسانی بين تفرقاتها لاشعر
باصابعة الباردة على ذقني يرفع وجهی
لاقابل عيناه السوداء ال لون الغامضه اكثر من ال ليل لاری شبح
الابتسامه يرتسم على شفتيه لت تحول انظاره الى شئ ما على
الاتجه بنظرى الي مكان امتداد بصره. . . لاخجل م ما كان يرمی
اليه لانزل راسی بسرعه ليرفع نفسه ليهمس باذنی وانفاسه
تضرب عنقى : انظرى في عينی صغيرتی
لاهز براسئ نافيه
الاشعر بعضلاته ت تصلب تحتى وانفاسه ت تطرب ليمسك
مؤخرتي بين يديه وخواتمه الباردة تسري رعشه على طول
جسدى ليضغط بقوة عليها لاصرخ بخفة لانظر له بعيناین
كرستاليتين دموعها على وشك السقوط لاقابل عينيه السوداء
التي امتزجت بقليل من ال لون الحمر ويطغى عليها نظرات
الشهوة . .
لاشعر آن مارده استطاع تدمیر حصون م ملكتی وكبریائی
استطاع كسر مقاومة جسدى ايعقل فعلها ؟!
لاشهق ألما لاسمح بدموعى بالنزول ليهمس بكلمات جعلت
جسدى كالمخدر اشعر بمارده يدك حصونی ويده لا ت توقف عن
عصر ثمرتي التفاح خاصتى يقلبنى ليعتلينى ليدفع بمارده
اعمق في مغاتی لاشهق الما ود موعي لا ت توقف يكتم صرخاتی
بقبلاته الفرنسيه الكامله ليلهيني عن مارده الذي اغتصب ممتلکاتيليدفع اعمق واقوی ؟!
ايمكن أن تجاوز احشائي ايمكن أن يكون شطرنى لنصفين
لكن سحر همساته قل ل معاناتي
اصبح يدك حصونی حتى دمرها ونزفت دماء م متلكاتی ليفرغ
مارده دموعه داخلى لاشهق من سخونة دموعه لاكون ملكه
لاخر حياتی
•...
ينتهى الامر بعد" مازال وحش الشهوة يشتعل داخل صدر
سادي "ولكن ملاك الحب يسيطر عليه حتى لا يمارس
۱ ۱ ۱ ۱
سياديته "" على باعتبارها اول مرة !
يقلبنى لاقف على قوائمى يدفع بمارده بین جبلی ظهری
لاشهق ل لمرة المليو و ون ألما يدفع اعمق واعمق حتى شعر اخيرا
بالمی لیبکی مارده دموعه على بطني . . . ليقع بثقل جسده على
اليهمس : لتكن ألامك ألامى ليكن وجعك وجعی اسف ! !
•..
ليشدنى في حضنه الدافي بين ذراعيه لادفن راسي في رقبته
استنشق عطره الذي ادمنته لاغمض عينی لانام واشعر ان
مارده مازال في مغارتي لاتذكر کلمات قلتها على لسان
كاتبتكم "ان مارده لا يرتاح الا في داخلي