اسكريبتات رومانسيه بقلمي تسنيم هشام

اسكريبت ايه و معاذ الجزء الاول

انا ايه محمد عندي ١٩ سنه في اول سنه ليا في كليه حقوق عندي اخ اسمه يوسف عنده ١٥ سنه و اخت اسمها ملك ٧ سنين انا عمري ما حبيت حد ولا حد حبني حتى أهلى مش بيهتموا بيا اوي دخلت في اكتئاب و كنت بكتب في مذكراتي كل حاجه بتوجعني و تزعلني و عندي واحده صحبتي هي اصغر مني بكتير بس بحبها بحب احكيلها مشاكلي بتتكلم معايا كأنها من سني بتعتبرني اختها الكبيره

( دي ايه 👇👇)

في صباح يوم جديد في بيت بطلتنا الجميله تستيقظ ايه من النوم و تصلي فرضها و هي تبكي و تناجي ربها و
ايه ببكاء : يارب انا تعبت والله تعبت كده كتير عليا نفسي ماما و بابا يهتموا بيا شويه بعملهم كل حاجه نفسي امي تحضني و تخلي بالها مني سامحني يارب على اللي عمله النهارده بس مقداميش حل غيره

و بالصدفه كانا يمران والدا ايه و سمعوا كل كلامها حتى اجهشوا ببكاء مرير هم الاخريان و دلفوا الي غرفتهم حتى لا تعلم ايه أنهم سمعوها و داخل غرفتهما مان دلفا الي غرفه حتى دار حوار كالتالي

الام هند ببكاء : انا قصرت في حق بنتي اوي يا محمد مش مسامحه نفسي عمري ما خدتها في حضني ولا حنيت عليها انا غلطانه اوي يا محمد

محمد ببكاء هو الآخر : احنا الاتنين غلطانين يا ام ايه لا ولا انتي كنا بنهتم بيها و بنعامل اخواتها احسن منها يلا بينا على اوضتها نقعد معاها شويه

الام : ايوه يلا احنا لازم نحسسها بحبنا شويه

دلف محمد و معه زوجته هند الي الغرفه و صدموا من المنظر ايه غرقانه في دمها و منطقه الشرايين عندها مقطوعه و في يدها الأخرى موس

صرخت الام باسم بنتها : ايييههههه خدها يا محمد على المستشفى بسرعه

محمد بتوهان و دموع : ايوا ايوا يلا هاخدها حالا

جاء يوسف و ملك على صوت صراخ والدتهما و صدموا هما الآخران من منظر اختهما فهما يحبانها بشده فعلاقتها معهما قويه و جميله

اخذ محمد ابنته الي المستشفى و انتقلت الي غرفه العمليات و بعد عده ساعات خرج من الغرفه دكتور وسيم لابعد حد ذو عيون زرقاء و بها قليل من الاخضر فلونها يصعب تحديده و هي حاده كعيون الصقر و شعر اسود و بشرته البرونزية الجميله و في وجهه لحيه تزيد من وسامته و عضلاته البارزه و هو الدكتور معاذ بطلنا الوسيم ( ده معاذ 👇👇)

و قال و هو يتحدث بأسف .....

لو لاقيت فوتس كتيره هنزل التاني بكره لو ملقتش بعد بكره بقى

يا ترى ايه حصلها ايه ؟؟؟

معاذ و ايه هيحبوا بعض ازاي ؟؟ كل ده هتعرف الجزء الجاي