ولتعلم أيها العبد أن العبرة بالخاتمة؛ فمن ختم له بعمل أهل الجنة كان من أهلها،ومن ختم له بعمل أهل النار كان من أهلها، فاسأل الله حسن الخاتمة واعمل لها واستعذ من سوء المنقلب ، وإذا رأيت أنك على خير فلا تأمن على نفسك من مكر الله ،
قال تعالى : (أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ) (الأعراف:99)،
وانظر دوما إلى حال من هو خير منك، ولا تنظر إلى حال من هو أدنى منك، ولك في الرسول القدوة الحسنة وفي أصحابه الكرام رضي الله عنهم، ثبتنا الله وإياك على الطاعة وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
**النهاية**
⭐رأيك بالكتاب ؟
⭐هل أفادك ؟
⭐منشن لأشخاص تظن أنه قد يعجبهم الكتاب لكي تعم الفائدة.
⭐إذا أردت كتبا دينية و مفيدة كهذا الكتاب فلتتابع حسابي و ستجد فيه كتبا كثيرة دينية مفيدة .
أنت تقرأ
من وسائل الثبات على دين الله تعالى
Espiritualإن أعظم نعمة يمن بها المولى عز وجل على العبد هي نعمة الهداية إلى الإسلام والاستقامة على الدين، وإن من واجب كل مسلم عرف هذه النعمة أن يحرص ......... . . . 15.08.2020