ميلينا" جونغكوك كوك دعني اشرح ل..."
كادت ان تكمل كلامها مدافعة عن نفسها ولكن نضرته المرعبة وهسهسته الحادة أسكتتها وآخفضت لها راسها بخوف بينما تمسك بفستانها مستمعة اليه
ج.ك " يبدوا نني كنت متساهلا لدرجة كبيرة هاا!! اتبعيني بدون كلام "___________في منزله ___________________
يجلس على احدى الارائك السوداء مفرقا بين ارجله ممسكا بسجارته يستنشق سمها وينفثه تارتة و يرتشف نبيده تاروق وهي تقف على بعد خطوات عنه منزلة رآسها بخجل مستشعرتا حجم فعلتها بجعله غاضبا
ج.ك"إذن سيدة جيون تشعريت بالملل فإلتجئتي لمكالمة الشباب "
مليلينا "مجرد اصدقاء أقسم"
ج.ك" واللعنة مجرد اصدقاء لايهم لايهم الاهم انهم شباب "
تكلم بصرآخ شديد بينما ينضر لها بغضب ليجدبها من خصرها ويضها في حضنه بقوة بينما يشد عليه
ج.ك" يدك إن لمست شابا تكسر و عينيك ان نضرت لغير عيني تعمى و جسدك ان رآه شخص غير يسجن "
تفتلت بين سوداويته بصدمة تحتل جوانبها ولم تبالي لوجع خصرها مقارنة بالالم الذي حصل عليه قلبها مع بعض الخدوش الصغيرة والقاسية
مليلينا " جونغكوك آنا اسفة حقا انت دائما في العمل وايضا لاتدعني اخرج لاي مكان ولاحتى مقابلة احد فلم اجد حلا غير هاذا كما انني اقسم لك انهم مجرد اصدقاء لاآكثر حتى انهم يعرفون انني مغرمة بك "
تكلمت بينما تبكي و تشد على فستانها بآلم
ج.ك"إميليا تعلمين مكانتك عندي وآمور تافهة كهاده حدرتك عنها من قبل "
نطق بهدوء مريب وهو يخفض نضره لهاا ؛ملامحه الباردة كجمود نبرة صوته جعلت دموعها تتكون مجددا بدفعات اكبر لترفع رآسها اليه وتحدق فيه بلاآلئ عيونها الفاتنة فهمست بغصة وحرقة تقطن قلبها قبل حنجرتها
اميليا"آنت ترى ان بقائي وحيدة تافه ... لكن بالنسبة لي تؤلم انها تكويني بشدة ..الل يكفيك صوتك العالي لما تحرقني بنضراتك الان .؟ "
ج.ك"وإن بقيتي وحيدة قليلا وإن اعتلى الصوت؟ هل انتي قشة تحملك نفخة هواء ؟ اليس عليكي التحلي بالقوة من اجلي هاا "
اميليا " قوية بما يكفي ؛لكن امامك انا كعدوا سقط سيفه في ساحة الحرب ؛سلاحي تسلبه مني عيناك مابيدي حيلة "
نبست لتقترب من شفاهه مازجة بينهما قبلة معبرة عن حبها الكبير
أنت تقرأ
ردة فعل جونغكوك إذا كان خطيبك البارد و القاسي وإكتشف انكي تراسلين الشباب 🔞🔥
Short Storyكاملة هناك 3 أجزاء مشوقة و ممتعة تابعو ردة الفعل حتى النهاية 😹😹🥺