شعر آسود وعيون خضراء بشرة مائلة للسمرة جعلت منها مميزة في منتصف سريرها مستلقية على بطنها بينما ترتدي قميص ابيض اللون وشعرها مرفوع ومثبت بقلم✏ بينما تدحرج قدميها في الهواؤ تقرآ الكتاب 📖 الذي بين يديها ليقاطع هدوئها هآتفها وقد كان عشيقها
ميلينا "آهلا حبيبي " (بفرح ) ج.ك"انا قادم جهزي نفسكي لنخرج " (ببرود) ميلينا " ياااااي حقا سنخرج " ج.ك" بالتآكيد لن ترغبي في آن اغيير رآيي اليس كذالك " ميلينا "ااه حسنا حبيبي في إنتضارك"
فستان آسود آنيق يصل اسفل الركبة عاري الكتفين قليلا نسقته مع حلق واساور فضية و حقيبة صغيرة من نفس اللون و كعب آسود اللون بطول قصير لتحدد عيونها بكحل كسواد شعرها و شفاهها بلون احمر دموي
وتزامنا مع إنتهائها شرف حبيبها ؛فتحت الباب للتلتقي سوداويتيه بخاصتها يتفحص مضهرهاا ليردف ببرود
ج.ك " عن ماذا سنتحدث كتفاك العاريتان ام احمر شفاهك القاتم آلم احدرك ؟ هممم" سالها بينما ينضر لها بغضب خفيف لتقترب منه ببطئ مع ابتسامة لطيفة بينما تجره لداخل وتلصقه بالباب
ميلينا "الا تضن انك تقسوا قليلا على صغيرتك هاا الاتخاف ان ابكي واحزن " سالته بعبوس لطيف واللعنة كم يكره سيطرتها عليه ج.م " لا لآضن فآنتي من ممتلكاتي كما تعلمين " اردف ببرود بينما يشعل سيجارته ليتناولها بين شفتيه وهو يتفادى النضر لها لينفث دخان بعيدا لتلتصق به اكثر وتحاول ان ترفع نفسها. لمستواه ولكنها بالكاد تصل لرقبته لتقبله ببطئ عليها بينما تبتسم بحب
ميلينا " هيا ارجوك مرة واحدة فقط " لتقبله اثنان وثلاثة واربع ج.ك "حسنا قبلت لكن ازيلي الاحمر من على شفتيك ولندهب " ____________في المطعم______________ يجلسان على الطاولة والملل قد حل المكان كان يتناول طعامه بكل هدوء وبرود غير ابه لهاا بينما هي تفعل المثل بملل ليرن هاتفها دليلا على وصول اشعار لتبتسم فور رؤيتها للرسالة وترد ثواني حتى حتى قهقهت بخفة لتجدب انضار الآخر ليحدق بها لثواني ثم تنتبه له هي لتخبئ الهاتف بسرعة وتنضر له بتوتر ملينا "إذن كيف احول العمل معك " ج.ك " الهاتف على الطاولة في الحال " اردف بينما عروقه بدآت بالروز من الغضب ملينا "ماذا هاتفي لايهم اا لما" لينضر لها بحدة جعلتها تبتلع ريقها وتفعل مآمر امسك الهاتف ليبدآ بالغليان
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
