LXV

116 24 14
                                    






65


"دليل" دعا آدم اسمها لتلتفت له ثم عقدت حاجبيها عندما لم يجيبها شفهيًا بل ظل يحدق بها مبتسمًا في صمت لتسأل "ماذا ؟"

"لا شيء أحببت وقع اسمكِ من فمي لذا قلته ، لا اريد شيء" اجاب بهدوء ثم عادت عيناه إلى أوراقه التي يعمل عليها



عيناه تلمع
والأهم هو الآن بخير

دَلِيلْ حيث تعيش القصص. اكتشف الآن