_________
مرحباُ مجدداً....
آسف اذا تأخرت عليكم ولكن ماذا أفعل ف هناك كاتبه كسوله قررت هي كتابة قصتي تلك و لكن بشكل بطيء و اعتقد اني سأقتلها قريباً
آسفه لوي و لكن كنت مشغوله قليلاً
حسناً هي لتبدأي....
#لوي
نحن الآن في الشاحنه المتنقله....انا و الينور و هاري
اما بالنسبة لعائلة الينور ف هي في السياره خاصتهم امامنا
الشاحنه خاصتنا هي مثل المنزل المتنقل علي العجلات موصول في سيارة والد إلينور و هو يقود بنا

هذا هو شكل الشاحنه من الخارج...هي تبدو صغيره لكن من الداخل جميله للغايه و حقيقتا انا افضل العيش بها عن منزلي

و هذه هي من الداخل...و هناك سرير صغير يخرج من احد اركانها للنوم....هي تكفي ل 4 اشخاص للنومجميله صحيح؟
"احترس حبيبي"
"لا تقلقي إلّ "
كنت اقف فوق سُلم صغير احاول تصليح المكيف الذي تعطل فجأه و بما اننا في طريق صحراوي ف الحراره هنا و كأنك في الجحيم
حسناً لا فائده اعتقد انه تعطل لأن الوقود اقترب علي الانتهاء من السياره الرئيسيه
لأن الأنوار و كل شئ هنا في داخل منزلنا المتنقل هذا يعتمد علي الوقود المستمد من السياره الموصول بها
و بالطبع اكتشفت هذا بسبب توقفنا في محطة وقود و اعتقد انها مهجوره فلا يوجد اي شخص هنا
"لما توقفنا هنا؟..اعتقد ان لا أحد هنا "
"من الممكن ان يكون هناك أحد لُو...انا اشعر بالاختناق هنا سأنزل انا و هاري قليلا ريثما ينتهي ابي من تعبئة الوقود...فلتأتي معنا"
"لا أريد ان انزل و ابقي مع والدك..إلّ اظن بل متأكد انه يكرهني"
"حبيبي ، هو بالطبع لا يكرهك ، هو فقط يتعامل بجفاف مع الكل ف هذه طباعه"
"حسنا هيا"
ذهبنا خارج الشاحنه لنجد كل من والد ووالدة الينور خارجاٌ واقفين بجانب السياره منتظرين اي شخص ليخرج ليملأ لنا الوقود و بيري تقف ممسكه بهاتفها كالمعتاد بينما زين أخ إلينور يطارد كلبيه الذين ركضوا خارج السياره بمجرد فتح الباب...
رآني والد إلْ لينظر لي بنظره غير مفهومه و لكني فسرتها علي انها نظرة كًره او عدم رغبه....لا اعلم لما افسر جميع افعاله بانها كره لي و لكني اعتقد بأنه لا يحبني و لا اعلم لماذا
أنت تقرأ
The Last Trip | الرحلة الأخيره | L . T
Hororكُنَّا عَائِله سَعِيده.... ليس بالمعني الحرفي لكن كنا نحب بعضنا أنا و زوجتي ' إلينور' و طفلنا 'هاري' الذي لم يكمل عامه الأول بعد... حتي قرَرَ والد زوجتي و الذي اعتقد انه يكرهني ان نذهب جميعنا الي رحلة عائليه... لم يكن يعلم انها ستكون نهايتنا... ...