*رواية الجامعه وحواديتها*
*عزيزه حامد*
************
المقدمة
في روايتي هتكلم عن الجامعة وشباب الحامعة في الجامعة بيحصل حاجات كتير من حب وصداقة وخلافات وغيرها من الاشياء التي تحدث في هذا المكان الجديد علي البعض والمعتاد للبعض الآخر ولكن في روايتي سأتحدث عن الجدد بالجامعة وكيف بتصرفون في اول يوم لهم بالجامعة فهي بالنسبة للطلاب الجدد مكان غريب ورائع في نفس الوقت لإعتقادهم بأنة مكان للتعارف والتسلية ولكنهم حين يدخلون ويتعرفون علي الجامعه بحق يكتشفون غير ذلك وينصدمون بالواقع وان كل شئ توقعوا ان يجدوه بالجامعة ما هو الا تخيلات فقط
وهذا كل ما يفعلة الطالب الجامعي قبل ان يتعرف علي ذلك المكان فنحن نعتقد انه مثل ايام الدراسة بالثانوية العامة مثلا او ماشابة ولكن نصطدم بأن كل هذا ليس حقيقة فهو يختلف كثيرا عن دراسة الثانوية او اي سنة من السنين الماضية
********
التعريف بالشخصيات
عائلة البطلة
جميلة:هي فتاة في عمر الثامنة عشر هي فتاة بسيطة متوسطة الطول بشرتها قمحية اللون وتمتلك عيون بنية بها لمعة وبراءة تجذب من حولها وهي قد انهت عامها الدراسي بالثانوية العامة لتوها وتعد نفسها لتستقبل الجامعة فهي انضمت الي كلية العلوم لعدم تمكنها بالالتحاق بكليات القمة لظلم التتسيق هي شخصية طموحة وبريئة وتمتلك من الطيبة ما يجعلها محبوبة من الجميع ولكنها غير اجتماعية كثيرا فهي مرحة مع اقربائها واصدقائها ولكن كتومة وصامتة مع الاشخاص الذين لا تعرفهم وهي تحب اسمها كثيرا فوالدتها ووالدها هم من اختارا لها ويقولون انها فقط ليست جميلة بالشكل ولكن روحها جميلة لذا فهي جميلةمريم:اخت البطلة وهي لديها عشرين عاما تدرس في كلية الهندسة شخصيتها تختلف عن شخصية اختها فهي شخصية اجتماعية وايضا تختلف عنها في الشكل الخارجي فهي تمتلك البشرة البيضاء والعيون الخضراء
الام(سناء)هي سيدة طيبة جدا تحب اولادها وزوجها كثيرا وهي ربة منزل تعتني بعائلتها كثيرا ورفضت العمل من اجلهم
الأب(أمجد):لدية مكتب هندسة وهو يهتم بعائلتة كثيرا ويحب بناتة كثيرا ويفتخر بهم ويشجعم علي الاجتهاد في دراستهم
********
عائلة البطل
أدم الأسيوطي:شاب في عمر العشرين عاما في العام الثالث في كلية العلوم ويعمل في شركة والدة شركة الأسيوطي للأدوية هو شاب وسيم ذو العيون الزرقاء بلون البحر وبشرة بيضاء ولدية لحية خفيفة فهو يتميز بالوسامة والجاذبية وذو جسم رياضي ولة عضلات كبيرة تزيد من وسامتة وجميع الفتيات تريد التقرب منة ولكن هو لا يكترث لهم هو يهتم فقط بدراستة وعملةسامر الأسيوطي:الأخ الأكبر لأدم هو خريج كلية صيدلة وهو يدير شركة والدة الي ان يفتتح شركتة الخاصة وهي قيد العمل الي ان ينهي اخية دراستة ليمسك شركة والدة بدلا منة هو ايضا وسيم ولة جسد رياضي قمحاوي البشرة وعيونة باللون البني ولكنة جذاب ايضا وتعجب بة كل الفتيات
الأب(حسين الأسيوطي):هو رجل في الخمسينات من عمرة تقاعد من عملة ليترك لأبناءة الفرصة لإثبات ذاتهم وليستريح من تعب كل هذة السنين وهو منفصل عن زوجتة لأسباب سنعرفها فيما بعد
الأم(شاهيناز الصياد):من عائلة الصياد اكبر عائلة معروفة في المدينة فعائلتها تمتلك اكبر شركة ملابس في العالم
وشاهيناز تعمل كأكبر مصممة ازياء في العالم هي في عمر الخامسة واربعين ولكن من يراها يظنها في الثلاثينات من عمرها فهي تهتم بنفسها كثيرا ولكنها لا تهتم لعائلتها ولا تكترث بأمر ابناءها
***********
ستدور روايتي حول خليط من الاحلام والطموح والحب والشغف والعناد ومشاعر كثيرة مختلفة غير مترابطة ولكنها جميعها توجد في شخص واحد فمن جهه هذا الشخص يريد تحقيق طموحة ومن جهه يعاند قلبة بأن يقع في الحب ومن جهه اخري يريد ذلك.مشاعر كثيرة متضاربة بين قلوبنا لا نعرف كيف نصفها او نتحدث عنها فقط نشعر بها فهي مشاعر ففط لا شئ آخر يجب ان يكون لكلا منا احلامة وطموحاتة وان لا يفعل شئ يقف في طريق تحقيقة لذلك ولكن اذا صادفنا اشياء او اشخاص ستشجعنا علي تحقيق هذة الاحلام فلابد ان نختلط معهم ولا نبتعد ونترك المساحة لكي نري اهم علي صواب ام خطأ فقط في حدود
*******
الجامعة مليئة بالحواديت فهناك من يبحث عن الطموح وهناك من يبحث عن نصفة الآخر وهناك من لا يمتلكون هدف في الحياة فهم يعيشون فقط بلا امل او طموح يحيوا للحياة وفقط ولكلا منا هذا الجانب من ذلك الشخص ولكن لبعضنا هذا الجزء الصغير الذي لا يراة الآخرون وعند الاخرون يكون جزء كبير ولكن يحاولون التخلص منه وبمقارنة هؤلاء في النهاية هناك فرق كبير فكلا منا خلق لأمر ويجب ان يحقق هذا الامر لا يعيش لكي يأكل ويشرب ويتنفس وفقط لان هناك الكثير من الاشياء علينا فعلها ومن اولوياتنا بالجامعه هي تحقيق طموحنا الذي سرق منا من مجرد ورقة وقلم تم بهم تحديد مصير كل شخص واغلبية الاشخاص يكونوا مرغمين علي الكلية التي دخلها وهناك من حالفة الحظ او الادق بانه مكتوب له بأن يدلف الي المجال الذي يعشقة بل ويتمناة وهؤلاء قلال في هذا الزمن ولكنهم موجودون ومن منا يدخل مرغما يحاول اقناع نفسة بان هذا هو المكتوب الافضل هو من يجتاز هذة المرحلة في وقت قليل وينظر للأمام ولكن من ينظر للخلف يسقط ولا يحقق اي شئ ويكون خسر كل شئ ايضا يجب علينا دائما التطلع الي الامام قبل ان يفوتنا قطار الحياة يجب ان نلحق به
*********
يلا دي مقدمة روايتي الجديدة رأيكوا.
أنت تقرأ
رواية الجامعة وحواديتها
Teen Fictionفي روايتي هتكلم عن الجامعة وشباب الحامعة في الجامعة بيحصل حاجات كتير من حب وصداقة وخلافات وغيرها من الاشياء التي تحدث في هذا المكان الجديد علي البعض والمعتاد للبعض الآخر ولكن في روايتي سأتحدث عن الجدد بالجامعة وكيف بتصرفون في اول يوم لهم بالجامعة فه...