زواج اجباري//هيونجين

الاشارة

//في اليل//
كان الطفل نائم بينما يوني تفكر
يوني: ربما يجب ان اعود لباريس لكن فقط إشارة واحدة تجعلني اقرر
نظرت للطفل
//في منزل هيونجين//
كان جالسا يفكر ثم من بعدها اتصل بامه
الام: مرحبا من معي؟
هيونجين: اسمعي ايتها السيدة لدي اسالو لك
الام: هيونجين اهكذا تنادي امك؟
هيونجين: آسف لكني لا اعرفك و لكن لدي اسالة لكي و احتاج ان تجيبيها
الام: تفضل بسرعة
هيونجين: ما هي الحقيقة التي دفعتك العرب مع يوني لباريس
الام: حسنا ساخبرك
//قبل 6 سنوات//
كانت يوني تتحدث مع والدة هيونجين
يوني: هناك شخص يتصل بي و يهددني بقتلي و قتل هيونجين ان لم اخرج عن كوريا
الام: لكن ماذا ستفعلين؟
اتصل الرقم مجددا
الرقم: مرحبا ارى انك لم تخرجي بعد عن كوريا
يوني: لقد كنت ساذهب في بوسان لكني لم استطع
الرقم: لا بد انك تظنيني امزح تفضلي
فتحت الهاتف لتجد صورها
يوني: انهم هنا
الرقم: نعم و سنقتلك في أية لحظة لديك 3 ايام
يوني: ماذا سنفعل؟
الام: حياتك مهددة في خطر
يوني: لكن اين ساذهب
الام: لدي خطة لكن هل انتي مستعدة للتخلي عن هيونجين و كل اصدقائك؟
يوني: من اجل سلامتهم نعم
الام: لكن انت تعرفين انك لن تعودي لكوريا لان حياتك ستكون في خطر
يوني: لا تخافي
//عودة//
الام: هذا ما حدث بالفعل و هي قررت أن تعود فقط لاصحح اخطائها
اقفل هيونجين الخط
هيونجين: لكن ان كان صحيح ما تقوله فسيعود
//في منزلها//
أحسن يوني بصوت في الغرفة لتفتح الباب و السكين وراء يدها فهي كانت في المطبخ
دخلت لتجد شخصا  ضخما يحاول حمل الطفل لتصرخ و تضربه بالسكين
يوني: ابتعد عنه
دفعها لتسقط لكنها نهضت بسرعة لتضربه مجددا و لكن اغني عليها لتستيقظ في مستشفى
يوني: اين يون بوك؟
ليسا: انه نائم
يوني: ماذا حدث؟
تشان: ابين أن هناك شخصا كان يحاول اخذ الطفل لكن هيونجين تدخل و انقذه لكنه اذى نفسه فالرجل ضخم
يوني: اين هو؟
//بعد 10 دقائق//
كانت يوني تجري و الممرضة تتبعها
الممرضة: لا يجب عليك النهوض من فراشك
وصلت يوني الى عيونجين الذي كان يضمد جرح يده العميق
يوني: هل هو بخير؟
اقتربت من يده لتراها
يوني: انها ضربة قوية كيف امكنك هذا!
كان عيونجين ينظر لها فقط
هيونجين: لماذا لم تخبريني عن الاشخاص الذين هددوك
يوني: لقد كنت خائفة و الآن تاكدت من اني ما زلت في خطر شديد
أتى مساعد هيونجين لتنصدم يوني
يوني: كوانلين ماذا تفعل؟
ابتسم كوانلين
كوانلين: مرحبا انا ذراع عيونجين الايمن منذ ثلاث سنوات
يوني: مهلا الآن فهمت كيف وصلت لبيت عيونجين
ضربته
يوني: ظننت أنك شخص لطيف ايها المخادع
كوانلين: آسف لكني كنت مضطرا
هيونجين: المهم اود منك طلب عشر حراس حولها
كوانلين: حاضر سانفذ الأمر
يوني: ماذا؟
هيونجين: هيا اذهب
يوني: يا لك من حقير
ذهبت و دخلت و هي تمسك بالطفل
يوني: يون بوك كيف حالك هل انت بخير؟
ابتسم لها الطفل