شوقا
ثمان شهور كانت كفيله لجعلي اشتاق لحبي جونغكوك و أطفالي حتى مع محادثاتنا اليوميه
اليوم و بعد ثمان شهور قررت الرجوع لموطني سأعيش مع اطفال
ها قد بدأو بمنادات الرحلة نعم سيؤول جررت حقيبتي مرسلاً رساله لجونغكوك" انتظر مفاجأت كوكي"
.
.
.
وصل شوقا لمطار كوريا استقل سيارة اجرة لمنزل السيد بارك
وقف امام المنزل متمني عدم انتقال السيد بارك
دقائق و هاقد فتحت إحدى الخادمات الباب
الخادمة : كيف اخدمك سيدي
شوقا : هل السيد بارك هنا
الخادمة : نعم تفضل
دخل شوقا وهو جار حقيبته و صندوق يوجد داخله بلاك فاير قط جون لغرفة الجلوس ثواني و ها قد دخل رجل بنهاية الخمسين بملامح جامده
استقام شوقا منحني للرجل
: مرحبآ عمي
بارك : شوقا
رفع شوقا رئسه مقابل بارك مومأً برأسه
تقدم من بارك محتضن اياه و بارك الذي اعتصره بحضن لقد احبه مثل جيمين
فصل الحضن ليقول بصوت مرتفع نسبياً
: سيها أين انتي سيها
ظهرت عجوز بالاربعين من عمرها ما ان لاحظت شوقا حتى تقدمت محتضنه اياه
سيها : بني شوقا أين اختفيت لقد اشتقنا لك
شوقا تحدث و قد امتلأت عيناه بالدموح : اسف عمتي
أعادت لحضنها بينما تمسح على رأسه...
قد مر الوقت بالاحاديث العشوائي
شوقا : عمي في الحقيقة انا لم أخبر احد عن وصولي أتيت إليكم لكي ارتاح و غداً سأذهب للأطفال
بارك : لان تذهب شوقا فقط الان ارتاح و في وقت آخر سأحادث الجميع أن يأتو و تكون مفاجئة منذ زمن لم نسمع شيئ جيد
شوقا : اسف عمي ولكن هل لي بسؤال
بارك : طبعاً
أنت تقرأ
- Strange twins -
Детектив / Триллерيونغي " دأئماً احلم بك لكن لا اجدك _اسف لأننا نتشارك نفس الاب شوقا " كوكي توقف انا لأريد مقابلت احد انا اعيش بسعادة تايهيونغ " صدقني الأخوة شئ رائع بالرغم من انني و كوك نتشاجر دائماً إلى اننا نحب بعضنا اكثر مما تتصور جونغكوك " حبيبي انت أيضاً تستحق...
