زواج..!!

104 10 4
                                        

البارت ده لعيون الصبيه دي hodaabdo6
❤❤
وضعها آدم في السيارة في الكرسي الأمامي وثبتها بحزام الأمان واخذها على قصره!؟
وصل آدم بعد 10 دقائق على قصره

البارت ده لعيون الصبيه دي hodaabdo6❤❤وضعها آدم في السيارة في الكرسي الأمامي وثبتها بحزام الأمان واخذها على قصره!؟وصل آدم بعد 10 دقائق على قصره

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


دخل ترك سيارته في مكانها والتف نحو تلك التي ما زالت فاقده للوعي حملها وذهب بها لغرفته النوم

وضعها على السرير وغاب لدقيقه ثم أتى ومعه قميص له البسها إياه وكانت حرارة جسدة قد تعدت الأربعين وهو ينظر لها بلهفه اقترب منها قبلها قبله ناعمه ومن ثم ابتعد عنها حتى لا يفقد السيطرة على نفسه اخذ ملابسها ووضعها في القمامه لغرض ما في باله!؟ ومن ثم خرج...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


وضعها على السرير وغاب لدقيقه ثم أتى ومعه قميص له البسها إياه وكانت حرارة جسدة قد تعدت الأربعين وهو ينظر لها بلهفه اقترب منها قبلها قبله ناعمه ومن ثم ابتعد عنها حتى لا يفقد السيطرة على نفسه اخذ ملابسها ووضعها في القمامه لغرض ما في باله!؟
ومن ثم خرج من الغرفه..
بعد نصف ساعه بدأت لور تتململ في الفراش فتحت عينيها ببطئ تفقدت الغرفه حولها عندما وجددت نفسها في هذه الغرفه الغير مؤلوفه لديها كانت ستصرخ ثم فجأة تذكرت ما حدث لها أمس وبدأت في البكاء بحثت بعينيها عن آدم لم تجده وقفت وشهقت بصدمه عندما وجدت ما ترتدي هي
وسؤال واحد يدور في رأسها من فعل بها هذا من بدل ملابسها جاء في صورة آدم فقالت:أكيد الزفت ده اللي اسمه آدم هو اللي غير لي هدومي
والله لقتله.. مشت بخفه حتى لا يسمعها أحد فتحت الباب وجدتته غير مقفل حمدت ربها على ذلك ومشت وهي تنظر حولها برعب خائفه ان ياتي آدم إليها عندما وصلت الدرج وضعت قدمها حتى تنزل أول درجه شهقت برعب عندما أحست بيدين يلتفان حول خصرها وانفاس ساخنه تحرق رقبتها من الخلف سمعت صوت أكثر إنسان تكرهه آدم
لفها إليه وقال بهمس:رايحه فين يا..عروسه...تجمدت كل ذرة دم في جسد لور التفت له لتصتدم بوجهه حيث كان لازق بها كثيرا استجمعت قوتها وصرخت به بانفعال:عروسه ايه وزفت ايه هو احنا اتجوزنا..قال لها ويده تنزل وتصعد على خصرها:لا بس اليوم فرحنا هيكون..
صدمت لور وقالت بتأثر من حركات يديه وهي مغمضه عينيها:وم..مين قال اني هتجو اااه سكتت بقبله عاصفه منه
آدم:انا كنت جاي أنزل عن السطح وشفت خيال حد نزلت شويه شفت لور بتمشي شويه شويه بالأول كتمت ضحكتي بس بعدين لما شفتها هتنزل  الدرج ركضت عندها وحطيت أيدي على خصرها من ورى وبقي قربته على رقبتها وصرت أتنفس أوي حسيت بيها جمدت بين ايديا فتكلمت معاها شويه بعدين حطيت ايديا على خصرها وصرت احركها بحركات اغراء بلشت هيي تتكلم بعصبيه صرت اتطلع على بقها وهي بتتكلم بعدين متحملتش وبستها وهي بتتكلم..
لور:كنت مستسلمة ليه خالص بس لما اتجرأ بلمساته صحيت على نفسي ودفعته بكل قوتي وقبل ما يصحى كنت مدياه قلم مرتب
انا بصراحه انصدمت من نفسي بس بعدين كل جسمي رجف لما شفت عنيه لونهم أحمر أوي وعروق وجهه ورقبته باينه حسيت حالي هفقد الوعي قرب مني وانا بعدت عنه فجأه حط ايده تحت رجليا وأيد تحت رقبتي وحملني واخدني على غرفته ورماني على سريره وخلع قميصه وقربلي صرت أصرخ نام فوقي باسني بوس قوي قوي حسيت شفايفي انخلعوا من مكانهم وحسيت بطعم الدم في بقي صرت أحلف بيه واصرخ عليه بالآخر بدون وعيي قلتله:انا موافقه اتجوزك بس وحيات أغلى حاجه عندك ما تلمسني مرة تانيه والله لاموت نفسي والله اللا انتح..ااااااه حسيت قلم خلع وجهي.
آدم:لما صارت تتكلم كده وعن الموت حسيت اني هفقدها للأبد فعطيتها اقلم علشان تسكت..
لور انفجرت ببكاء مرير وهي تضرب آدم على صدره العاري وتقول: قلي انا عملت ايه علشان تعمل فيا كده قلي يلا عملت الك ايه وهي تجهش ببكاء مرير ..اغتصبتني واخدت أغلى حاجه عندي وبعدين عايز تتجوزني غصب عني وكل ده حصل وهيحصل وانا اصلا معرفش حاجه عنك اللا انه اسمك آدم الكيلاني اهئ اهئ احتضنها آدم وهي تعافر بالاخير استكانت بحضنه وغفت..
وضعها آدم على سريره وغطاها بالشرشف وقبلها على رأسها وخرج
نزل آدم على الحديقه وقفز بالمسبح بملابسه وأخذ يفكر:
انا فعلا عملت كده ليه ليه قلتلها اني لمستها وانا ملمستهاش ليه كل ما اشوفها بيجي ببالي اني ابوسها وليه انا ملهوف جدا أن المسها هو مش معقول أن أكون حبيتها من يومين
فجأه جاء بباله اسم عائلتها وتذكر أن عائلة الشافعي هي كانت سبب في موت أمه
Flash Back"
كان آدم عمره 18 سنه كان خارج هو ووالدته بسيارتها نزهه فجأه جاءت أمامهم سيارة يوجد فيها شخص اسمه أحمد الشافعي فهو يعرفه حق المعرفه منذ أن كان عمره 9 سنوات فقد كان أعز أصدقاء والده بعد وفات والد عز بدأ أحمد يلاحق زهرة والدة آدم وكان آدم يحمي أمه دائما اللا أن في يوم خرج من البيت لعمل ضروري عاد ووجد والدته مقتوله ووجد ورقه بجانبها مكتوب فيها:ده اللي هيحصل لو حد منع عني شيء بحبه..أحمد الشافعي..ومن يومها وعد نفسه أن يلقنه درسا هو وكل من يقرب ل (أحمد الشافعي) ولم يعرف من الآن أن كان ميت ام لا
end Flash Back..

غصب عنها حبتني😻حيث تعيش القصص. اكتشف الآن