بدأت لور الصراخ والبكاء بهستيريه عند اقتراب ادم منها وجاء الاطباء على صوتها واخرجوه ووضعولها مهدأ ونامت بعد يومين خرجت لور من المشفى ذهب للمحاسبه لدفع ايحار المشفى وجدت انه مدفوع فقالت للمحاسبه:ممكن اعرف مين اللي دفع حسابي..قالت لها المحاسبه:ثانيه واحده بس..اسمه آدم الكيلاني
فغضبت منه لور بشده وخرجت متوجها لشركته اما المحاسبه فرفعت سماعة الهاتف وطلبت رقم وجرس جرس رد آدم فقالت:اه يا استاذ هي طلعت من شويه وهي غضبانه جدا ادم:تمام يلا سلام.. ودخلت دون طرق الباب حتى لاحقه بها السكرتيرة تحاول اخراجها فدخلت له وجدته يراجع بعض الاوراق ونظر لها ببرود واشار للسكرتيرة بالخروج بعد اغلاق الباب وقف واقترب منها فخافت لور وابتعدت عنه الا ان التصقت بالحائط وهو التصق بها وانفاسه تلفح صفحة وجهها البيضاء فاغمضت عينيها برعب عندما لم تجد منه اي شيء فتحت عيناها ببطئ وجدته ينظر لوجهها بتفحص فالتقت الاعين ببعض وكانت تلك المره الاول التي بنظران لبعضهما عن قرب فقطع سكون اللحظه صوت ببحته الرجوليه المغريه قائلا:عيونك حلوه اوي اوي..فصدمت لور بالبدايه ومن ثم خجلت واصبح وجهها بلون الفراوله من الخجل
فقالت بتلعثم:ممكن تبعد من فضلك..فقال بكل برود:لا..فحاولت لور ازاحته والهروب ولكنه اطبق يده على خصرها بتملك فقالت وقد بدأت تغضب:انت ازاي تسمح لنفسك تعم ااه فاسكتها آدم بقبله عاشقه ومتلهفه صدمت في بداية الامر ومن ثم بكل ما اوتيت من قوة ضربته على صدرة وابعدته عنها وقبل حتى ان يفيق آدم كان قد تلقى منها صفعه قويه افاقته من حالته تلك فلم يفعل شيء سوى النظر لها من فوق لاعل وخرج من مكتبه لانه اقسم بداخله انه اذا بقي دقيقه بعد سوف يقتلها ااااه كم يكرهها؟!
توعد لها آدم بسره وركب سيارته وساق بلا هواده الا ان اصبح الوقت بعد منتصف الليل ذهب لمكتبه واخذ ملف لور وأخذ منه عنوان بيت لور وعلم ايضا انها تسكن لوحدها فابتسم ابتسامه خبيثه وذهب باتجاه بيتها بعد نصف ساعه وصل لبيتها وجد البيت صغير جدا فعلم انها حقا تسكن بمفردها فاقترب من الباب الرئيسي ببطئ ودخل منه ومن ثم دار حول البيت فرأى شباك مفتوح دخل منه بعد ان انار الضوء وجد نفسه بالمطبخ ذهب يبحث عن غرفة تلك المدعوه ب لور عندما بدا يبحث بالغرف وجد انه لا يوجد اللا غرفتان بالبيت كله ومطبخ فقط دخل او غرفه وجدها الصاله للضيوف ففتح الباب الثاني وجد ملاك نائم على سرير يرتدي قميص نوم قصير جدا يظهر اكثر ما يخفي اقترب منها واضاء الابجوره بجانبها ففوجأ بضربه على رأسه افقدته توازنه وسقط مغشيا عليه والدماء تنفر من رأسه بشده
لور..
انا كنت ابدل ملابسي لاذهب للنوم بعدما انهيت سمعت صوت شيء قادم من المطبخ فاعتقدت انها قطه ففتحت الباب ووجدت ضوء المطبخ مضاء ولمحت خيال لشخص يقف بجانب زر الإضاءه
بسرعه جريت نحو الفازة الموجوده بجانب باب غرفتي اخذتها وذهبت للفراش وافتعلت انني نائمه بمجرد اضاءة الابجوره واقتراب الشخص مني من دون مقدمات مني كنت قد ضربته على مقدمة رأسه بالفازه ووجدت الدماء على سريري وبجانب السرير فركضت على الضوء الرئيسي وفتحته فصدمت ب آدم ماذا يفعل هنا او لماذا اتى هنا اصلا الف سؤال يدور برأسي ولكن ليس وقته رفعت آدم وبعد وقت من المصاعب قدرت اضعه على سريري وضمدت جرحه ورششت ماء على وجه وبدأ يستفيق
بالبدايه لم اعرف اين انا ولكني تذكرت كلما حدث بمجرد رؤية لور تقف خائفه بجاتب الباب وكانها مستعده للهروب باي وقت
فقلت لنفسي لما لا نلعب قليلا فقمت من مكاني وقلت لها:انتي مين؟! فشهقت لور برعب وقالت:ادم انا لور فقال ادم:ادن مين يبنتي ولور مين دنا معرفش حد حتى نفسي حاسس حالي غريب انتي عملتي بيا ايه والله لأشتكيك للبوليس...وقام وعمل نفسه داخ فجاءت لور مسرعه اسندته ووضعت يده على كتفها ويدها على خصره واخذته على سريرها وهاذا حصل وهي لم تكن تنتبه على ما هي مرتديه ففوجأت بآدم يقول:الظاهر انك مراتي على اللبس اللي لابستيه انا اسف وضمها لصدره وهي تعافر وتبكي وقالت: سيبني انا م..وسكتت عن كلامها بسبب قبلة ادم لها وبدأ بازالة ثيابها عنها وبقيت بالملابس الداخليه وهي تصرخ وبدات بضربه باضافرها وتهبيره فابتعد عنها وقال لها:مالك يا لور في ايه ما انتي مراتي.. لور وهي تبكي: انا مش مرات حد ابعد عني وبدات بالانتفاض وبدأت تلملم شتات نفسها وتغطي نفسها بشرشف السرير وهي تبكي بعنف فاقترب منها وضمها لصدره غصب عنها وهي تعافر وبالاخير استكانت باحضانه وذهبت في سبات عميق.......؟!😉😉❤
أنت تقرأ
غصب عنها حبتني😻
Romanceتزوجها للانتقام وبعد فتره اكتشف أن قلبه لا ينبض اللا بوجودها وهي عندما تزوجت منه كانت قد بدأت تحبه وانتقم منها كرهته بكل معنى الكلمه فهل سيرجع قلبهما لينبضا معا ام ماذا؟؟!😊❤