الحلقة 4

78 5 6
                                    

صورة الباجي باشا لانو مطلعتش في المقدمة

صورة الباجي باشا لانو مطلعتش في المقدمة

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

...............................................................................................................................................

قبل 20سنة تقريبا

كانت شركات الباجي باشا من اهم الشركات في العالم و كانت جميع الشركات تهابها الى ان وقف بوجهها شركات فاروق الكيلاني (جد ادهم)التي كانت حديثة ان ذاك و لكنها بدات في التقدم بشكل كبير ومن ذا الذي كان يقف امام الباجي الا و سحقه كان لدى فاروق العديد من الابناء الا ان مراذالكيلاني(والد ادهم)كان القرب الى و الاحب الى والده وكان ذراعه اليمين ......

قام فاروق الكيلاني بربح اهم صفقة و سحبها من يد الباجي باشا وهذا ما جعل الباجي باشا يقدم على الانتقام و بينما كان مراد الكيلاني ذاهبا في رحلة مع ابنه ادهم الذي كان صغير انذاك فقد كان في سن 9 سنسن تقريبا ومع زوجته التي كانت حاملا بندى و كانت في شهرها الاخير انقلبت بهم السيارة ليوت والدا ادهم و ندى دخل ادهم انذاك في صمة كبيرة خاصة ان كان مقرب جدا من والده بدات التحقيقات في الحادثة ليجدوا ان السيارة تم التلاعب بها و طبعا من قام بذلك.................انه هو فقط انه الباجي بااشا لم يستطع القانون معاقبته لانهم لا يملكون دليل و كذلك لانه من اغنياء العالم لا يستطيعغون الوقوف في وجهه .....ربى فاروق ادهم و كان دائما يحثه على الانتقام و بالطبع لما كبر ادهم استطاع تدمير شركات الباجي ولكن ليس كليا فكيف تقاس الارواح بالاملاك لذلك بقت له جرح لا يستطيع ابدا مداواته ..........صحيح لدى لدى الباجي ابنة الا وهي سمية باجي باشا الى ان الباجي كان قد محا اثرها لماذا وكيف سوف نعرفها مع الحداث المشوقة القادمة..........................................

.............................................................................................................................................

استيقظ ادهم من شروده و تذكر والديه فتغلغل الحزن الى قلبه ............

ثوان و قال ادهم و هو يشتعل غضبا:اخيرا راح اشفي جرحي و راح اخذ انتقامي ........بس الاول راح اصبر عليكي لتنقذي ندى ثم ذهب الى سريره ليرتاح ولكنه لم يستطع النوم فالانتقام كان يمنعه حتى من النوم.............

................................................................................................

ها قد حل الصباح حاملا السعادة الى البعض و الحزن للبعض الاخر

تلاقي اقدارحيث تعيش القصص. اكتشف الآن