💔

32 5 1
                                    

- ماعدتُ أعنَّي لعودتِك ، ولا أناديكَ فَي طرقَاتِ المساء بأبواقِ الحنين ، ولا أعلم مَاذا فَقدت فَوق مقَاصِل الإنتِظار صَوتي أم أمل عَودتك ؟!.

كاتبة من مجهول♥👑

شوق وفراق...حيث تعيش القصص. اكتشف الآن